الصفحه ١٠٦ : الذي يتكوّن من العناصر الثلاثة متتابعة ـ (أداة الشرط وفعل الشرط
وجواب الشرط) ـ في واحد وعشرين موضعاً
الصفحه ٢٧٩ : ء ومعتمداً في بحثه على ما يرتبط بالاحتجاجات والمناقشات مع المعارضين
، اشتمل
الكتاب على عشر
الصفحه ١٦٠ :
قال الأعشى(١) :
لقد كان في
شيبان لو كنت عالماً
قباب وحي حلّة
وذراهم
الصفحه ٩٧ :
والمجمل
في النحو ورموز التفاسير الواقعة في الكافي والروضة.
رأيته بمكّة الحجّة الأُولى كان مجاوراً
الصفحه ١٥٠ :
طالب عليهالسلام عن أنس بن مالك ، قال
: لمّا حشر الله الخلائق إلى بابل ، بعث إليهم ريحاً شرقية
الصفحه ٢١٠ : الحسن بن محمّد
الرقّي بالرملة في شوّال سنة ثلاث وعشرين وأربعمائة ، عن الشيخ المفيد أبي عبد الله
محمّد بن
الصفحه ٢٥١ : في
باب مدينة علم النبيّ عليّ».
(٢) إشارة إلى قوله
(صلّى الله عليه وآله) : «إنّ منكم من يقاتل بعدي
الصفحه ٢٦٢ :
٥٩ ـ شرح نهج البلاغة : ابن أبي الحديد المعتزلي
(٥٨٦ ـ ٦٥٦ هـ) ، تحقيق : محمّد أبو الفضل إبراهيم
الصفحه ١٦٦ : ـ ورحل إلى
بغداد بعد أن حرق القرمطي قصر ابن هبيرة ، ونشر بها مذهب الشافعي ، ومات في أوّل يوم
من رجب سنة
الصفحه ٢١٩ : (٦٠٥ هـ) كاملة.
ورد في نهايتها : «وقع
الفراغ من نسخه يوم الإثنين سادس عشر رجب الفرد من سنة اثنتي
الصفحه ١٤٩ :
قال أبو المنذر هشام
بن محمّد(١) : «إنَّ مدينة بابل
كانت اثني عشر فرسخاً في مثل ذلك ، وكان بابها
الصفحه ٢١٨ : الصحابة
، ولا في حيلة فقهائهم ما أنت صانع؟
فقال : هات.
فقال شيخي : خبّرني
عن عشرة كلّهم عنين وقعوا في
الصفحه ١٧٧ : الفضائل والتآليف النافعة. له : (تحفة الأمراء في تاريخ الوزراء) ، و
(ذيل تاريخ ثابت بن سنان) ، و (غرر
الصفحه ٨٤ :
كتابه فرحة الأنام
من استياء شيخ الحرم المكّي من دور الكاشاني (مجتهد الرافضة)(١)
في تأسيس الكعبة
الصفحه ١٢٥ : المذكورة (النار
مثواه ، كافر ، مشرك ، في أسفل درك من الجحيم) ، فبالمتقابلات في أسلوب الشرط وغيره تُفرق