الصفحه ٧٩ : ء المدينة إلاّ نتفاً
يسيرة وربّما كان للعصبية مدخل في ذلك ، ولم يذكرهم صاحب مجالس المؤمنين
مع ذكره لكثير
الصفحه ٨٢ : هذا الواقع قال : ليس هذا إلاّ فعل هؤلاء الأرفاض اللئام ، الذين يلازمون
المسجد الحرام ، وكان حينئذ مع
الصفحه ٨٧ :
مع أصحاب بدر»(١).
وعن علىِّ بن الحسين : عليهالسلام قال : «قال رسول الله
(صلى الله عليه وآله
الصفحه ٩١ : أمين فرغ منه مؤلّفه ١٠٣١هـ
(١٦٢٢م) وفرغ من كتابته نهار الأربعاء ٢٧ ذي الحجّة ١٠٤٧هـ وكتب معه الإثنى
الصفحه ٩٣ : الفاضل النقي محمّد
الشهير بنصر المحدّث التّوني رحمهالله
، ثمّ قابلت بعض ما بقى منها مع الشيخ المرحوم
الصفحه ١٠٢ : أساسية فضلاً عن الروابط التي تربط تلك العناصر المكوّنة
لها ، فتتركّب تلك العناصر مع بعض لتشكّل هذا
الصفحه ١٠٤ : (٣) ، فالخبر وحده لا
يفيد معنىً تامّاً ، إنَّما هو متمّمٌ ومكمّلٌ للمعنى مع المبتدأ وهكذا جواب الشرط.
فهذه
الصفحه ١٠٩ : الاتّباع مع مزاولته والاستمرار عليه.
أمّا جواب الشرط فقد
تنوّع في سياق النصّ المذكور ، فورد جملةً اسمية
الصفحه ١١٠ : الذي تشير إليه
(مَن) الشرطية ، فضلاً عن أنّ بنية مثل هذا الجواب هي بنية اسم مشتقّ يلتقي مع الفعل
في
الصفحه ١١١ : الزمن الماضي(٢) ، فتستعمل للشرط في
الماضي مع القطع بانتفاء الشرط فيلزم انتفاء الجزاء ، كانتفاء الإكرام
الصفحه ١١٢ : ء غَيْرِهِ ، مع دلالتها على تفخيم المنادى ،(٢) وتفخيم الأمر المنادَى
لأجله ، فاتّخاذ الشفعاء الأقرب إلى الله
الصفحه ١١٥ :
وذكر الخير على سبيل
العموم من جانب آخر ، ممّا سيضفي إبهام ذكر الخير وعدم تحديده بوقت معيّن ، فمتى
الصفحه ١٢٧ : من
الجحيم» ، إذ لم تقترن
هذه الأجوبة بفاء الجزاء مع أنّها لا تصلح أن تكون جواباً للشرط.
ونبّه
الصفحه ١٣٥ : من مدن وأعلام وأعمال بصورة نصّية مرتّبة حسب الترتيب
الألفبائي مع بعض التعاليق المتعلّقة بمطالب البحث
الصفحه ١٤٠ : وصفاً شاملا عنها
، مع الاستشهاد بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية والشعر العربي والأمثال والحكايات