الصفحه ٢٤٥ :
وأقضاها وباب دار الحكمة وباب مدينة العلم (وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَاب) ؛
على أنّ سالماً لم يكن من
الصفحه ٢٧٧ : : الرافد
للمطبوعات ـ بغداد ـ العراق.
* ديوان الشداقمة
(أشراف المدينة المنوّرة).
كتاب أدبي يشتمل
على
الصفحه ١٢١ : الصادقون وغيرها من الصفات
المتقدّمة ، يكون الراغب عنكم مارق ، أي خارج عن دين الله (عزَّ وجلَّ) ، وكذلك مَن
الصفحه ٢٠٠ :
باهتمام : السيّد محمّد صادق الخرّازي والشيخ شريف آل كاشف الغطاء والسيّد علي موجاني
، سنة : ١٤٣٣هـ.
٦٥
الصفحه ٢٦٣ : الأُولى سنة ١٤٠٥ هـ ـ ١٩٨٥ م.
٦٩ ـ عيون أخبار الرضا عليهالسلام
: أبو جعفر الصدوق محمّد بن عليّ بن
الصفحه ٣٤ : الحديث لا
يمكن أن يكون هو الإمام الكاظم عليهالسلام
؛ إذ ورد الكلام في نصّ الحديث عن موت والد الراوي
الصفحه ١٢ : حمزة البطائني من الوكلاء
البارزين للإمام الكاظم عليهالسلام
ومن المعتمدين في المجتمع الشيعي ، وبعد سجن
الصفحه ١٣ :
البون الشاسع بين الواقفة
والإمامية ، ومع سعة هذا الشرخ لا يمكن اعتبار زمان تحمّل الحديث عن عليّ
الصفحه ١٥ :
تكون أبعد بكثير من هذا التاريخ ، ولذلك يمكن القول إنّه ولد في عام ٢٠٢ أو ٢٠٣
للهجرة بعد استشهاد الإمام
الصفحه ١٠٠ : أنّ الزيارة هي ارتباط روحي مع الإمام المعصوم
، وإعراض عن غيره ، وتسليم لمنهجه الذي هو منهج رسول الله
الصفحه ٥٣ :
لكلّ طائفة قاض ، كان
لها إمام يؤمّها في صلاتها ، فلكلّ إمام مكان محدّد في المسجد يصلّي فيه مع
الصفحه ٨٧ : يبلغني»(٢).
ولعلّ هذا ما يفسّر ظاهرة ازدهار حواضر العلم
في العالم الإسلامي عند الإمامية بالقرب من مراقد
الصفحه ٨٨ : ، ومنهم علماء الإمامية للهجرة إلى (مكّة المكرّمة)
و (المدينة المنوّرة) هو الهدف العلمي ، فقد كانت
الصفحه ١٩٢ : ليلة مولود
الإمام الأغرّ ، الإمام الثاني عشر
الحجّة ابن الحسن ـ
صلوات الله عليهما ـ
ليلة النصف من
الصفحه ٢٢ : العبّاس بن محمّد بن القاسم بن حمزة بن موسى بن جعفر بين
مؤلّف هذا التفسير وعليّ بن إبراهيم في مستهلّ نصّ