الصفحه ١٢٧ : أحكام فعل الشرط وجوابه ، فورد فيها الجواب
اسماً مشتقّاً في قول الإمام عليهالسلام : «مَنْ جَحَدَكُم
الصفحه ١٣٩ : فكرة تأليف الكتاب
ظهرت عندما كان ياقوت حاضراً في (مَرْو) في مجلس للإمام السمعاني سنة (٦١٥هـ) وسُئِل
عن
الصفحه ١٤٠ : .
وقد صرَّح الحموي عن
الغرض من تأليف هذا الكتاب بما نصَّه : «وقد قدّمتُ أمام الغرض من هذا الكتاب ، خمسة
الصفحه ١٥٤ :
، الأسدي الكوفي ّ (ت ٢٠٧هـ) ، الإمام العلاّمة ، الثقة البارع ، الأديب ، وكناسة :
لقب لجدّه عبد الأعلى
الصفحه ١٥٦ : ، وقد ذكره قبل ياقوت الحموي : نصر بن مزاحم المنقري (ت ٢١٢هـ) في كتابه (وقعة
صفين : ١٢٦) عن لسان الإمام
الصفحه ١٥٩ : ، صاحب الحلّة المزيديّة ، كان جواداً كريماً
، عنده معرفة بالأدب والشعر ، وتمكّن في خلافة الإمام المسترشد
الصفحه ١٨٥ : الإمام الباقر
(عليه لسلام) في فضل مسجد الكوفة : «كوفان روضة من رياض الجنَّة .. وهي سرَّة بابل
..».
ينظر
الصفحه ١٨٦ : النّيل ببلاد
العراق ، قال ابن النجّار : قدم علينا بغداد شابّاً ومدح الإمام الناصر وأكابر دولته
واجتمعت به
الصفحه ٢١٤ : ء المخالفين
في زمانه ، والظاهر أنّ هذه الحكاية وضعت في بيان الأدلّة على إمامة أمير المؤمنين
عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٢١٨ : الإمامة(٢).
وأيضاً كان عليّ بن
إسماعيل بن شعيب بن ميثم بن يحيى التمّار ، أبو
الصفحه ٢١٩ : صنّف المتكلّم
الإمامي النحرير الحسن بن موسى النوبختي (حدود ٣١٠ هـ) كتاب الردّ على أبي الهذيل العلاّف
في
الصفحه ٢٢٤ : (راجع : الاحتجاج : ١ / ٩٥ ، الإمامة والسياسة : ١ / ١٨ ، تقريب المعارف
: ٣٢٧ ، شرح نهج البلاغة : ٦ / ١١
الصفحه ٢٣٣ : ؟
قال : لا ، قد أسلم قبله أكثر من خمسين رجلاً ، ـ ذكره المفيد في كتاب الإفصاح في الإمامة
ـ(١).
وهؤلا
الصفحه ٢٣٦ : شهادته ، فكيف يقلّد للصلاة؟ وإنّما يجب
أن يكون الإمام يعرف الحلال والحرام ، ويحفظ القرآن ، ويعرف التأويل
الصفحه ٢٤٤ : كتاب الشافي في الإمامة : ٤
/ ١٨٥ ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : ١٢ / ٢١٠.
(٢) تاريخ المدينة