الصفحه ٥٨ :
أوّلاً : كتاب (الروضة
النضرة) وسيرة مؤلّفه
١) أهمّية كتاب (الروضة
النضرة) :
من الخصائص
الصفحه ٦٣ :
المعروفين ، من أمثال
: الشيخ محمّد حسين الخراساني ، والميرزا محمود القمّي ، والشيخ علي نوري
الصفحه ٦٥ : الله بتاريخ ١٣
ذي الحجة ١٣٨٩هـ (٢٠ فبراير ١٩٧٠م) بعد أن قضى ستّاً وتسعين سنة من عمره الشريف بالسعي
الصفحه ٧٠ : القرشي (ت ١٤٣٣ هـ/ ٢٠١٢م) والقلم
مشدودٌ بإصبعه وهو واضع يده تحت حنكه ليمسكها من الرعشة في الكتابة
الصفحه ٧٥ : منها المسيرة المظفّرة لرسول الله (صلى الله عليه
وآله) ، وفي عصر الصحابة والتابعين لهم بإحسان تكاملت مع
الصفحه ٧٩ : للحسنيّين ، لكن أمراء مكّة تظاهروا بالتسنّن فدام ملكهم إلى الربع
الأوّل من القرن العشرين وكان آخرهم الملك
الصفحه ١٠٥ : مراده بهذا التركيب ، فهو يقصد أنْ ينبّه الآخرين ويرشدهم
إلى معرفته بشأنهم وبيان حالهم من دون تصريح
الصفحه ١١٨ : فعلية
بعد أنْ كانت اسمية قبل التقديم ، فيذهب بذلك معنى الشرط منها(١).
وأقول
: إنّ الثابت في الأحكام
الصفحه ١٤١ :
الباب
الخامس : في جمل من أخبار البلدان التي لا يختصّ ذكرها بموضع من دون موضع
، لتكمل فوائد هذا
الصفحه ١٤٣ :
من أرض العراق : إحداهما
عبر دجلة ، والأخرى عبر الفرات ، وهما : (بافيل) ، و (طوسفون) ، فعرّب
الصفحه ١٤٨ :
بها المدائن ، واتّصلت
مساكنهم بدجلة والفرات ، إلى أن بلغوا من دجلة إلى أسفل (كسكر)(١) ، ومن
الصفحه ١٥٢ :
الرجل قد مات.
وفي المدينة الرابعة
: مرآة من حديد ، فإذا غاب الرجل عن أهله وأحبّوا أن يعرفوا
الصفحه ١٦١ :
(ت ٥٠١هـ) ، وكانت
منازل آبائه الدور من النيل ، فلمّا قوي أمره واشتدَّ أزره وكثرت أمواله لاشتغال
الصفحه ١٦٦ : كورة من سواد الكوفة ، وهما سيبان : الأعلى والأسفل من طسُّوج (سورا)
عند قصر ابن هبيرة ، يُنسب إليها أحمد
الصفحه ١٧١ :
٢٦ ـ صَرَاةُ
جَامَاسْب :
«تستمدّ من الفرات
، بنى عليها الحجّاج بن يوسف مدينة النيل التي بأرض