الصفحه ١٨٩ : منازلها
بعد ابن مزيد من
وفد وطرّاق
فمن يكن تائقاً
يهوى زيارتها
الصفحه ٢٠٨ : ، ووقوعها
محلّ الرضا والقبول.
ومن أهمّ وجوه البرهان
والاستدلال ما يرتبط منها بأُصول الدين ، كمسألة الإمامة
الصفحه ٢٠٩ : والأراجيز وسائر أنواع التصنيف وفنون التأليف.
ومن المعلوم أنّ الشعر
في لسان المناطقة من الصناعات الخمسة
الصفحه ٢١٨ : طهر واحد بامرأة وهم مختلفوا الأُمّة ، فمنهم من وصل إلى
بعض حاجته ، ومنهم من قارب حسب الإمكان منه ، هل
الصفحه ٢٢٧ :
فقالوا : إنّ الأئمّة
من قريش.
فقال أبو بكر : هذا
عمر قد عرفتم بأسه ، وهذا أبو عبيدة قد عرفتم
الصفحه ٢٣٣ : ؟
قال : لا ، قد أسلم قبله أكثر من خمسين رجلاً ، ـ ذكره المفيد في كتاب الإفصاح في الإمامة
ـ(١).
وهؤلا
الصفحه ٢٣٩ : (صلّى الله عليه وآله)
يشفع في أُمّته ، وأبو بكر إن شاء جاز وإن شاء وقف ، أعمى الله قلب مَن رواه.
وأعجب
الصفحه ٩ : الحديث فهو إسماعيل بن جابر.
قال الشيخ الطوسي في باب أصحاب الباقر عليهالسلام
من رجاله :
«إسماعيل بن
الصفحه ١٦ :
الحسن بن فضّال(١)
: «إنّي لأستحي من الله أن أروي عن الحسن بن عليّ» ، وحديث الرضا عليهالسلام فيه
الصفحه ١٩ : الكثيرة من
قبل راو جليل القدر عن أحد الرواة تدلّ على وثاقة المروي عنه باعتبارها قاعدة سارية
في قبول وثاقة
الصفحه ٣١ : » (ص ٩١).
ومن ثمّ يستمرّ في نقل ونقد مختلف الأدلّة
من الآيات والروايات النبوية وعمل الصحابة المستفادة في
الصفحه ٣٣ :
ابن محمّد بن أبي نصر
مباشرة ، بل لابدّ من وجود شخص يتوسّط بينهما. علماً أنّ أسانيد بعض الروايات
الصفحه ٣٩ : الذي
نحن بصدده من عدّة جهات ، وقد تحدّث نصّه عن جارية أيضاً كما هو حال الحديث المعنيّ
لدينا ـ يمكن أن
الصفحه ٤٦ :
المنوّرة من اهتمام ،
أنّ جدلاً كثيراً حدث بين العلماء حول أفضلية مكّة المكرّمة على المدينة
الصفحه ٥٢ :
عظيمة ، حيث تمتّعوا بالاحترام
والتقدير من قبل الجميع ، وقد سكن بعضهم المدينة المنوّرة وما حولها