الصفحه ٩١ : عنده أكثر
الفضلاء المعاصرين ، بل جماعة من المشايخ السابقين عليهم ، وأكثر تلامذته صاروا فضلاء
علما
الصفحه ١١٤ : احتواءً كاملاً تامّاً من حيث المبدأ والمنتهى وجهات انتشاره واستقراره
، فهو لا يفارقهم في حال ذهاب أو
الصفحه ١١٧ : الشرط سببٌ في الجزاء ، وأنّ الجوازم من العوامل
الضعيفة ، والعامل الضعيف لا يقوى على العمل وهو متأخِّر عن
الصفحه ١٣٧ : انتقلت إليه من مولاه (عسكر الحموي) المذكور.
مؤلّفاته :
إنَّ قراءة كتاب معجم البلدان تكشف عمّا يمتلكه
الصفحه ١٤٤ :
وفي هذه الأجمة هوّة
بعيدة القعر ، يُقال : إنَّ منها عُمِل آجر الصرح ، ويُقال : إنّها خُسِفت
الصفحه ١٤٥ :
ومن شعره :
عذيري من جيل
غدوا وصنيعهم
بأهل النّهى
والفضل شرّ صنيعِ
الصفحه ١٥٥ : الكسرة فنشأت
منها ياء ، ويروى (بربسميا) ، والصحيح هو المترجم به»(١).
٧ ـ بُرْسٌ(٢) :
«موضعٌ بأرضِ
الصفحه ١٥٧ : من نواحي
الكوفة ثمّ من ناحية نهر (قورا) قرب (سورا) ، بينهما نحو فرسخ ، منها كان الشريف النسّابة
عبد
الصفحه ١٦٠ : (٢)
والحلّة أيضاً : شجرة
شائكة أصغر من العوسج.
وقال :
يأكل من خصب
سيّال وسلم
وحلّة
الصفحه ١٧٦ :
ابن مالك بن سعد
بن عدي بن فزارة بن ذبيان بن بغيض بن ريث بن غطفان(١) ، كان لمّا ولّي العراق
من قبل
الصفحه ١٧٧ : المنصور(١) واستتمّ بناءٌ كان
قد بقي فيها ، وزاد فيها أشياء وجعلها على ما أراد ، ثمَّ تحوّل منها إلى بغداد
الصفحه ١٨١ :
قال أبو المنذر [الكلبي]
: سُمي نهر كوثى بالعراق بكوثى من بني أرفخشد بن سام بن نوح عليهالسلام وهو
الصفحه ١٨٢ : : سمعت عبيدة السلماني يقول : سمعتُ عليّاً [عليه السلام] يقول : «من
كان سائلاً عن نسبنا فإنّنا نبطٌ من
الصفحه ١٨٧ : الحسني ، ومحمّد ابن إسحاق بن فرويه ، روى عنه
الفقيه أبو الفتح نصر ابن إبراهيم المقدسي وهو من شيوخه
الصفحه ١٨٨ :
من ذا الذي بان
عن إلف وفارقه
ولم يحل بعده
غدراً ولم يخن؟
ما