الصفحه ١٨٣ : إبراهيم
عليهالسلام كان من نبط كوثى ،
وأنَّ نسبنا ينتهي إليه.
ونحو ذلك قال ابن عبّاس(١) : (نحن معاشر
الصفحه ١٨٥ :
وجفينة العبادي ، وهي
بقرب بزيقيا».
٣٩ ـ الكوفة (بالضمّ)(١) :
«المصر المشهور بأرض
بابل من سواد
الصفحه ١٩٠ : على ذلك
هبطت النسور به على نفّر فنفرت منه الجبال ، وهي جبال كانت بها فسقط بعضها بفارس فرقاً
من الله
الصفحه ٢١٠ :
موزون مقفّى».
إنّ القصّة والأُسطورة
وما شابههما عُدّت عند المناطقة من أقسام الشعر باعتبار
الصفحه ٢٤٤ : مَن هو خير منّي ؛ أما إنّه لو كان سالماً مولى حذيفة حيّاً لولّيته(٢).
هذا الأمر بعد قوله
يوم السقيفة
الصفحه ٢٥٢ :
ورسوله(١) ، مَن علّمه النبيّ
ألف ألف باب من العلم(٢) ، ومَن باهل به وبزوجته
يوم المباهلة عن أمر
الصفحه ٢٨١ :
من كتب الأقدمين
ومن مختار الشعر ومن بعض حكم أمير المؤمنين عليهالسلام ، وقد عرض أيضاً
الصفحه ١٤ :
يشهد فيه لعليّ بن أبي
حمزة وغيره من الواقفة المعروفين من أمثال زياد بن مروان القندي بجلالة القدر
الصفحه ٢٤ : نهايتها هي من كلمات الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام ، وهذا ما تشهد له العبارات
الواردة في النصّ من قبيل
الصفحه ٢٦ :
مصطلحات علمية بالضرورة
، فإنّ هذه الكلمات مستعملة في الأحاديث بمعانيها العرفية ، وهي قريبة من
الصفحه ٢٨ :
الصادق عليهالسلام(١)
، ولكنّها لم ترد في عبارات من سبقه من الأئمّة عليهمالسلام
، وخاصّة عن
الصفحه ٢٩ :
لاحقة ، وعلى الرغم من
عدم توفّر الوقت الكافي لدراسة جميع الأحاديث المعتمدة المروية عن أمير
الصفحه ٤٩ : ، كانت تحمل
الجمال في أرتال الواحدُ تلو الآخر ، ومئة من الجنود المماليك المرافقين ومعهم ستّة
مدافع. كان
الصفحه ٧٨ :
معهم عدد من أبناء القبائل
الأخرى طلباً للحماية قبل نحو قرنين من الزمان مثل (العصارى) الذين ينتمون
الصفحه ٨٨ :
٢) طلب العلم :
لعلّ من أبرز الدوافع التي كانت تحرّك علماء
الإسلام من مختلف المذاهب الإسلامية