الصفحه ٢٤٠ :
فما ظننت إلاّ أنّه
نزل على عمر(١) ، فمَن هو عديل النبوّة
يكون أفضل من أبي
الصفحه ١٥ : أوثق
منه ، وقال عليّ بن
__________________
ابن الحسن أيضاً (ص
٤٠٤ / ٧٥٦). إنّ مورد السؤال هنا هو
الصفحه ١٠٠ : لهم بالموالاة
ويشهد على نفسه بالبراءة من أعدائهم ، ويتعهّد بالسير على منهجهم ، والعدول عن نهج
مخالفيهم
الصفحه ١٠٧ :
مستحقّاً لذلك الجزاء
خيراً كان أو شرّاً»(١).
وتَرِدُ الأداة (مَنْ)
في دلالات سياقية متعدّدة
الصفحه ١١٠ : لمبتدأ محذوف ، بتقدير (فهو كافر ، فهو مشرك) وفي ذلك
من التكلّف ما لا يخفى ، وإثبات لنقص استقرائهم للشواهد
الصفحه ١٢٦ :
خلاصة البحث
خلص البحث إلى النتائج
الآتية :
١ ـ وردت أنماط عدّة
من تراكيب الشرط في نصِّ
الصفحه ١٤٢ : ، وقد ذكرها
منه جملة من الجغرافيّين منهم محمّد بن أبي طالب الأنصاري الدمشقي (٧٢٧هـ)(١) ، بل لم يجعلها
الصفحه ١٥٣ :
من العالم كمنزلة القلب من الجسد والواسطة من القلادة»(١).
«وذكر آخرون ـ من الفرس
أيضاً ـ أنَّ
الصفحه ١٦٩ :
__________________
الاطّلاع : ٢ / ٨١٩) بما
نصّه : «شوشة : قرية بأرض بابل ، أسفل من حلّة بني
الصفحه ١٦٥ :
ويُنسب إلى سورى من
أهل العلم : إبراهيم بن نصر السوراني(١) ، من أهل سورا ، حكى
عن سفيان الثوري
الصفحه ١٨٦ :
٤٢ ـ مزيد (بالفتح
ثمّ السكون وفتح الياء بنقطتين)(١) :
«من تحت حلّة بني مزيد
، ذُكرت في حلّة
الصفحه ٢٤٥ :
ضجيعيه ولم يجعلوا ولده الحسن عليهالسلام؟ بقعة من الأرض تكفيهما ؛ لأنّ الله تعالى نهى عن دخول بيت
النبيّ
الصفحه ١٨ : الكثير من الروايات
عن الحسن بن عليّ بن أبي حمزة ، هو إسماعيل بن مهران ، وليس هناك من شكّ في جلالة قدره
الصفحه ٢٢ :
أوّلاً
: ليس هناك من دليل على أنّ هذه المقدّمة
مأخوذة من هذا التفسير ، بل يحتمل أن تكون مأخوذة من
الصفحه ٣٨ :
عليّ بن أبي حمزة بعبارة
عليّ بن سالم(١)
، ومع ذلك ليس هناك من دليل يُثبت أنّ سالم أبو حمزة