الصفحه ٩٥ :
والمدينة المنوّرة في
غضون القرن الحادي عشر هو كثافة ما صنّفه العلماء المسلمون من كتب ومصنّفات
الصفحه ٩٧ : بها مشغولاً بتأليف حاشية مجمع البيان»(١).
ومن المصنّفين الإمامية شمسا الگيلاني الإصفهاني
وهو من
الصفحه ٩٨ : ، فأقبلوا
عليها يشرحون متنَها ، وينهلون من معارفها ، واستمرّت تلك الشروح جيلاً بعد جيل ، حتّى
أحصى منها
الصفحه ١١١ : تحقُّقه ، أو فيما هو محال أو من قبيل المحال»(٥) وجوابها فعل مجزوم
بـ : (لم) أو منفي بـ : (ما) أو مثبت
الصفحه ١٢٩ :
المصادر
المطبوعات :
١ ـ ارتشاف الضرب من لسان
العرب : أبو حيّان النحوي (محمّد بن يوسف بن علي
الصفحه ١٣٨ : والألف من سرّ الصناعة.
٩ ـ ضرورات الشعر.
١٠ ـ كتاب الدول في
التاريخ.
١١ ـ كتاب في أخبار
الأمرا
الصفحه ١٥٨ :
ذكرت تاريخ عمارتها
وكيفيّتها في الحلّة(١) ، وقد أخرجَت خلقاً
كثيراً من أهل العلم والأدب يُنسبون
الصفحه ١٦٨ :
٢٣ ـ شُوشَة(١) :
«قرية بأرض بابل أسفل
من حلّة بني مزيد ، بها قبر القاسم بن موسى الكاظم بن جعفر
الصفحه ١٧٩ : ، ولام مضمومة ، وواو ساكنة)(٣) :
«قرية من نواحي مطيرآباذ
قرب النيل ، إليها يُنسب أبو علي الحسن بن
الصفحه ١٨٤ :
هزارمرد الصريفيني(١) ، سمع منه الحافظ أبو
القاسم الدمشقي(٢)».
وقال الحموي : «بأبرقوه
: شبه تلّ
الصفحه ٢١٣ : ؛ التي بين يدي القارئ
الكريم.
وقفت قبل سنوات على
نسخة من كتاب تنبيه الخواطر ونزهة الناظر للأمير ورّام
الصفحه ٢٢٨ : (١).
أتراه صادقاً فيما
قال أم كاذباً؟ فإن كان صادقاً فلا ينبغي له أن يليها وهو يعلم أنّ غيره خيراً منه
، وإن
الصفحه ٢٢٩ :
فيا عجباه من هذين(١) القولين! أو لا يعلم
من كان له عقل ومعرفة أنّ القولين كذباً؟
ثمّ قال
الصفحه ٢٣٠ : أبو بكر فرجح ورجح ووزن عمر
فرجح ورجح ورجح ، ثمّ رجح ـ ثلاث مرّات ـ ، فهو أفضل ، نعوذ بالله من هذا
الصفحه ٢٤٣ : بينهم العداوة
في يوسف ، ولم يهب موسى حتّى حمله أن وكز القبطي فقتله فقال : (هَذَا
مِنْ عَمَلِ