الصفحه ٩٢ :
أديب شاعر ، كان شريكنا
في الدرس عند جماعة من مشايخنا ، سافر إلى مكّة وجاور بها ثمّ إلى مشهد الرضا
الصفحه ٩٦ :
البحراني له حاشية بعض
أبواب الطهارة من المدارك(١).
كما ألّف أحمد المكّي ابن شهاب الدين الفضل
بن
الصفحه ١٠١ :
وأمّا اختيار دراسة
تراكيب الشرط في نصِّ هذه الزيارة الشريفة ، فمردّه إلى أنّه قد ثبت للباحث من
الصفحه ١٠٣ : التركيب ، لِمَا لها من أثر مهمٍّ في الربط بين أجزاء الجملة
الشرطية ، إذْ تجعلها تَجَمّعاً واحداً يرتبط
الصفحه ١٠٩ :
أثرهم سيكون جزاؤه
الجنّة ، ومَنْ جحد ولايتهم فالنار جزاؤه(١) ، فـ (مَنْ) لم
تُعيِّن شخصاً بذاته
الصفحه ١١٢ :
لَجَعَلْتَهُمْ
شُفَعَائِي»(١).
وهذا التركيب مكوَّن
من الأداة (لو) ، وفعل الشرط (وجدت) ، والجواب
الصفحه ١١٣ :
حال ، ولو وُجِدُوا
لوجب اتّخاذهم ، لكن هذا ممتنع لامتناع وجودهم أصلاً.
ونلمس من هذا الكلام
الصفحه ١٢٥ : ،
فمعه الانفعال السلبي ، لأنّ النفس بفطرتها لا تعادي الله ولا تبغضه ، فتفرّ من كلِّ
ما يؤدّي بها إلى ذلك
الصفحه ١٥١ : من جميع البلدان ، خرق أنهارهم فغرقهم وأتلف زروعهم وجميع ما في بلدهم
حتّى يرجعوا عمّا هم به ، فيسدُّ
الصفحه ١٥٩ :
دبيس وداره
فلا بدّ من أن
يظهر الملِك الجعد».
١٢ ـ جَنْدَةُ(١) :
«ناحية في
الصفحه ١٦٢ :
كسّرت صخر تدمر
كالزجاج».
وتوفي فيها أبو العبّاس
أحمد بن محمّد بن هالة الرناني عائداً من مكّة
الصفحه ١٦٣ : الصاد المهملة ، والباء الموحّدة)(٢) :
«قرب بابل عند بزيقيا
، وهو حصن».
١٨ ـ زَاقِفُ(٣) :
«قريةٌ من
الصفحه ١٦٧ : بابلَ خرّبتها (إياد) ، ولها قصّة نذكرها في الهفّة من هذا الكتاب(١) ، إن شاء الله تعالى(٢)».
٢٢
الصفحه ١٨٠ : الجزيرة. وكانت له معرفةٌ حسنة بخطوط العلماء ، ويحفظ كثيراً من
الآداب والأخبار والحكايات وسير النّاس ، وكتب
الصفحه ٢١٢ :
وقال أيضاً في ذيل
رسالة يوحنّا الذمّي : «ولكن أقدم نسخة من الحسنيّة هي التي أتى بها الملاّ