الصفحه ٢٦٥ : ـ ٧٢٦ هـ) ، تحقيق : حسين الدرگاهي ، الطبعة الأُولى سنة
١٤١١ هـ ـ ١٩٩١ م.
٨٤ ـ كفاية الأثر في النصّ
على
الصفحه ١٦ :
الحسن بن فضّال(١)
: «إنّي لأستحي من الله أن أروي عن الحسن بن عليّ» ، وحديث الرضا عليهالسلام فيه
الصفحه ٣٤ :
المراد من (أبي الحسن)
عليه السلام في الحديث مع ملاحظة الظروف المحيطة به ومع الالتفات إلى نصّ
الصفحه ٣٩ :
«عنه (أي محمّد بن أحمد) ، عن أبي عبد الله
الرازي ، عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر ، عن الحسن بن عليّ
الصفحه ٤٦ :
المنوّرة من اهتمام ،
أنّ جدلاً كثيراً حدث بين العلماء حول أفضلية مكّة المكرّمة على المدينة
الصفحه ٤٨ : يمنحهم التوفيق لزيارتها ، ويكتب لهم حجّ البيت فيها وزيارة قبر نبيّه
(صلى الله عليه وآله) قبل أن يتوفّاهم
الصفحه ٨٦ :
الزمن راغباً بالجوار
ومستمتعاً براحة البال ، على أن يرحل منها بعد تحقيق الأهداف التي بقي من أجلها
الصفحه ١٠٨ : الدلالة على الماضي ، ودلّت
على الاستمرارية ، ذلك أنّ خطابات النصّ المقدّس لا يتعلّق بها زمن محدّد ، لأنّها
الصفحه ١٠٩ : ، ولم تحدّد له صفات وخصائص ، بل خصَّت الجميع بإبهام وشيوع ،
ولم تُعوِّل على أصل الشخص ومكانته أو أيّ
الصفحه ١٧٧ : المنصور(١) واستتمّ بناءٌ كان
قد بقي فيها ، وزاد فيها أشياء وجعلها على ما أراد ، ثمَّ تحوّل منها إلى بغداد
الصفحه ٢١٦ : ء الغزال(٢).
ومن كلامه في حقّ مذهب
الاعتزال : «أخذت ما أنا عليه من العدل والتوحيد عن عثمان الطويل
الصفحه ٢٣٦ : : رحمك الله ،
من الناس يفضّلون أبا بكر ؛ لأنّ النبيّ (صلّى الله عليه وآله) قدّمه إلى الصلاة بالناس.
قال
الصفحه ٨ :
المعروف
بابن عُقدة ، وهو على مذهب الزيدية
الجارودية ، ولكن لا شكّ في وثاقته وجلالة قدره
الصفحه ٢٤ : : «سُئل صلوات الله عليه»(١)
، أو «سألوه»(٢)
التي ورد ذكرها في هذه الرسالة مراراً وتكراراً ، وفي بعض موارد
الصفحه ٧٦ :
النبوي ، ولم يوافق عمر
بن الخطّاب على رأيه ؛ «فعن السيوطي في تدريب الراوي قال : كان بين السلف من