الصفحه ١٣٨ : والألف من سرّ الصناعة.
٩ ـ ضرورات الشعر.
١٠ ـ كتاب الدول في
التاريخ.
١١ ـ كتاب في أخبار
الأمرا
الصفحه ١٤٨ : أفواه وستّ أعين بنى مدينة بابل العظيمة
، وكان ملكه ألف سنة إلاّ يوماً واحداً ونصفاً ، وهو الذي أسّره
الصفحه ١٦١ : ابن ملكشاه بجيش فيه خمسون ألف مقاتل ، فنشبت بينهما
حرب طاحنة انتهت
بمقتل صدقة عند النعمانية.
يُنظر
الصفحه ١٧٠ : عليهالسلام بعد الألف الأولى ، إذ ذكره بهذه
النسبة مرتضى آل نظمي زاده البغدادي (ت ١١٣٦هـ) في كتابه (تذكرة
الصفحه ١٨٠ :
محمّد بن إسماعيل القيلوي(١)».
٣٧ ـ كُوثَى (كوثى
بالضمّ ثمّ السكون والثاء مثلّثة وألف مقصورة
الصفحه ١٨٨ :
من ذا الذي بان
عن إلف وفارقه
ولم يحل بعده
غدراً ولم يخن؟
ما
الصفحه ٢٤٣ : خمسمائة ألف ، وبعضاً أقلّ وأكثر
إلى الخمسين وفرّق لأزواج النبيّ (صلّى الله عليه وآله) فرائض مختلفة ، وفضّل
الصفحه ٢٤٤ : ) وأنّه كان عليه ثمانون ألف درهم من بيت المال على
سبيل القرض ، وهو أخذ هذا الكلام عن السيّد المرتضى في
الصفحه ٢٤٨ :
يردّهما أبو بكر ولا عمر فردّهما هو ، وأقطع مروان أقطاع المسلمين كالمريد وغمر وأعطاه
مائتي ألف ، وأقبل
الصفحه ٢٥١ : المصادر ، وقد ألّف العلاّمة
الغماري كتاباً في هذا الحديث الشريف وسرد أسانيدها بعنوان : «فتح الملك العليّ