الصفحه ٧٧ : لو أردنا أن نحصي عدد الفقهاء من الشيعة في هذه الفترة وما تركوا
من آثار ، ويكفي الباحث أن يرجع إلى كتب
الصفحه ٧٩ : ممّن هم دونهم.
وفي صبح الأعشى
: «وإمرتها [أي المدينة] الآن سنة ٧٩٩هـ (١٣٩٧م) متداولة بين بني عطية
الصفحه ٨٦ :
الزمن راغباً بالجوار
ومستمتعاً براحة البال ، على أن يرحل منها بعد تحقيق الأهداف التي بقي من أجلها
الصفحه ١٠١ :
وأمّا اختيار دراسة
تراكيب الشرط في نصِّ هذه الزيارة الشريفة ، فمردّه إلى أنّه قد ثبت للباحث من
الصفحه ١٠٦ : ، هي :
(مَنْ ، لَوْ ، إنْ) ، وسنتكلّم عنها مرتّبة بحسب ورودها في النصِّ الشريف :
١ ـ مَنْ : اسم
الصفحه ١٠٧ : موضعاً ، منها أحد عشر موضعاً على الترتيب الأصلي للجملة
الشرطية ، وثمانية مواضع خالفت ذلك. ومن البديهي أن
الصفحه ١١٢ : لانتفاء الشرط ، وهو
وجود مثل هكذا شفعاء بهذه الكيفية وهذه الصفات ، فتقرّر أنّه لم يجد أقرب منه ، لذلك
لم
الصفحه ١١٥ : الأمر لا يعني العكس ، بأنَّه إنْ لم يُذكَر الخير
لم يكونوا أوّله وأصله وفرعه ومعدنه ومأواه ومنتهاه ، بل
الصفحه ١٢٢ : رُتِّبَتْ
في النطق على موجب ترتيبها في الفكر(١).
ونجد أنَّ هذا النوع
من التكرار قد برز أكثر في تكرار
الصفحه ١٤٦ : مادّة (بابليون) ما نصّه : «ذكر أهل
التوراة أنّ مقام آدم عليهالسلام ، كان ببابل ، فلمّا
قتل قابيل هابيل
الصفحه ١٥١ : »(١).
قلت : هذا خبر نقلته
على ما وجدته ، والله المستعان عليه(٢).
وقد روي أنّ عمر
بن الخطّاب سأل دهقان
الصفحه ١٥٩ :
وقد حكمت كلّ
الملاحم أنَّه
على الجانب
السّعدي قابلك السّعد
الصفحه ١٧٤ : وولاية
بالعراق ، ذُكِر عن الأقيشر(٢) ـ واسمه المغيرة
ابن عبد الله الأسدي ـ أنّ الحارث بن عبد الله بن أبي
الصفحه ١٨٣ :
ولو أراد كوثى مكّة
لما قال : نبط ، وكوثى العراق هي سرّة السواد ، وأراد عليهالسلام أنّ أبانا
الصفحه ١٨٥ : : ١٧ / ١٩٧ ، الأعلام : ٤ /
١٠٨.
(١) معجم البلدان :
٤ / ٤٩٠ ، ربّما يستغرب القارئ على أنَّ الكوفة من