الصفحه ٢٤٧ :
الكلمات لعثمان»(١).
قلت : نعم قد رُوي
ذلك.
قال : أنّى لهم الويل
، أيصفون الله بالنسيان؟! وقد
الصفحه ٢٧٠ :
مواصفاتها في
المقدّمة.
لقد سبق تعريف
الكتاب في العدد (٧٩ ـ ٨٠) ، وقد صدر الجزءان
الصفحه ٧ : :
ـ إنّ أوّل من روى هذا الحديث هو أحمد بن محمّد بن سعيد
__________________
(١) تعريب : السيّد
حسن علي
الصفحه ١٢ : ثقة حتّى بعد تأسيس مذهب الواقفية(٢)
، بيد أنّ الشواهد التاريخية الواضحة تثبت
الصفحه ٤٢ :
وأمام هذه الوفرة في المعلومات وغزارة المادّة
التاريخية حول الموضوع ، وجدتُ من المناسب أن أقدّم
الصفحه ٥١ : ، قالوا
: المدينة ومكّة»(١).
وقال (صلى الله عليه وآله) : «من استطاع منكم أن يموت في المدينة فليفعل فإنّه
الصفحه ٥٢ : ء) ،
فهي الوظيفة الثانية بعد (ولاية إمارة المدينة) ، فلابدّ أن يكون القاضي في المدينة
من كبار العلما
الصفحه ٥٣ : وأرباب الوظائف الدينية كالأئمّة والقضاة وجماعات أخرى وفدت على
المدينة. ولفضل المجاورة بها ، ما لبثوا أن
الصفحه ٥٥ : داخل المجتمع ، نظراً لطبيعة أراضيها قليلة الأمطار(٦).
فضلاً عن أنّ الحرفة الأساسية عند أهل مكّة
الصفحه ٦٠ : فقد تعهّد أن يكتب فهرساً يجمع فيه أسماء كلّ
مؤلّفات الشيعة ، انظر : عبد الرحيم محمّد عليّ : شيخ
الصفحه ٦٥ : الله بتاريخ ١٣
ذي الحجة ١٣٨٩هـ (٢٠ فبراير ١٩٧٠م) بعد أن قضى ستّاً وتسعين سنة من عمره الشريف بالسعي
الصفحه ٦٦ :
ومذهب التشيّع ، ومن أبرز
تلك الشبهات أن ليس للشيعة دور فـي بناء الفكر والثقافة الإسلامية ، وقد
الصفحه ٧٤ : عيش الكفاف ، وكان دائماً مديناً للبقّال وصاحب المكتبة
، وأتذكّر أنّه بعد وفاته جمع أثاث بيته حينها ولم
الصفحه ٧٨ : الأنساب :
إنّ من بين من ينتمي إلى هذه القبيلة (الأشراف) في المنطقتين الغربية والجنوبية الحيادرة
، والنسبة
الصفحه ٨٣ : المذكور ، ولم يعلم الفاعل لذلك ، وغلب بعض الظنون أنّ ذلك
جعل عمداً وسيلة إلى قتل أولئك ، والله أعلم