الصفحه ١٨٧ : ، وممّا رواه عنه نصر بن محمّد
بن الجاز عن محمّد بن أحمد التميمي أنبأنا أحمد بن علي الذهبي أنَّ المنذر بن
الصفحه ١٩٠ :
إنّما سمّي نفّر نفّراً
لأنَّ نمرود بن كنعان ـ صاحب النسور ـ حين أراد أن يصعد إلى الجبال فلم يقدر
الصفحه ٢٠٧ :
الدائمة على أعدائهم أجمعين من الآن إلى لقاء يوم الدين.
أمّا بعد ؛ فإنّ من
طبيعة الاستدلالات العقليّة
الصفحه ٢٠٨ : والولاية بعد النبيّ(صلى
الله عليه وآله) ؛ فإنّها من أهمّ ما يمكن أن يتضلّع المسلم المؤمن فيها ؛ فهي الركن
الصفحه ٢١٠ :
موزون مقفّى».
إنّ القصّة والأُسطورة
وما شابههما عُدّت عند المناطقة من أقسام الشعر باعتبار
الصفحه ٢١١ :
الله عنه) أنّه قال
: رأيت في المنام سنة من السنين كأنّي قد اجتزت في بعض الطرق فرأيت حلقة دائرة
الصفحه ٢١٢ : المستبصرين
من تركيا وقد اعتنق مذهب أهل البيت عليهمالسلام بعد أن كان علويّاً
: إنّ حكاية الرسالة الحسنيّة
الصفحه ٢١٣ : هـ) في كتابه الاحتجاج.
أمّا بالنسبة إلى سائر
النسخ ـ غير نسختنا هذه ـ فبعد أن وقفت عليها لاحظت فيها
الصفحه ٢٢٠ : .
وفي الختام ؛
نحمد الله ونشكره على توفيقه إيّانا لتحقيق هذا الأثر وإصداره ، ونسأله أن
يوفّقنا لخدمة
الصفحه ٢٢٥ : الضجّة في المسجد(٣) : ما هذا؟ فقيل له
: إنّ الناس يعقدون البيعة لابنك عتيق ، قال : وأين العبّاس صنو رسول
الصفحه ٢٢٧ :
فقالوا : إنّ الأئمّة
من قريش.
فقال أبو بكر : هذا
عمر قد عرفتم بأسه ، وهذا أبو عبيدة قد عرفتم
الصفحه ٢٢٩ :
فيا عجباه من هذين(١) القولين! أو لا يعلم
من كان له عقل ومعرفة أنّ القولين كذباً؟
ثمّ قال
الصفحه ٢٣٠ :
قلت : وكيف ذلك؟
قال : رويتم أنّ النبيّ
(صلّى الله عليه وآله) قال : وزنت بأُمّتي فرجحت ، ووزن
الصفحه ٢٣٣ : روى سالم بن أبي
جعد ، عن محمّد بن سعد بن أبي وقّاص أنّه قال لأبيه سعداً : كان أبو بكر أوّلكم إسلاماً
الصفحه ٢٣٥ : * قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آَتَانِيَ
الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيّا)(٣).
وقال في إبراهيم :
(فَتىً