الصفحه ١٧٢ : عمره ، وهو من شيوخ الخطيب
البغدادي ، له : (تحفة الأمراء في تاريخ الوزراء) ، و (رسوم دار الخلافة
الصفحه ١٧٧ :
العبّاس ، بويع الخلافة بعد موت أخيه عبد الله السّفاح ، وتوفي عند بئر ميمون في الحرم
سنة (١٥٨هـ).
ينظر
الصفحه ٨٦ :
الزمن راغباً بالجوار
ومستمتعاً براحة البال ، على أن يرحل منها بعد تحقيق الأهداف التي بقي من أجلها
الصفحه ٢٩ : ، وأنّ الكفر كذلك (ص ٥).
ـ ردٌّ على من زعم أن ليس بعد الموت وقبل
القيامة ثواب وعقاب (ص ٥ ، وكذلك ص ٨٤
الصفحه ٥٠ : و (٩٠٠) جمل.
بعد ينبع تعرّضوا لمضايقات من البدو وهم يعبرون الجبال(١).
المدينة المنوّرة :
أمّا
الصفحه ٩٠ :
المكرّمة زادها الله تعظيماً وتشريفاً سنة ستّ عشرة بعد الألف سنة ١٠١٦هـ (١٦٠٧م) حامداً
مصلّياً على محمّد
الصفحه ٢٥٣ : الله عليه وآله) وتكفينه والصلاة عليه ، ومَن قال فيه النبيّ (صلّى الله
عليه وآله) : «ستقاتل على التأويل
الصفحه ١٨٤ : ، يُقال لها : كويفة ابن عمر ، منسوبة إلى عبد الله بن عمر بن الخطّاب(٥) ، نزلها حين قتل بنت
أبي لؤلؤة
الصفحه ٢٢٤ : ] يملكها أحد
دون عليّ مادام سيفي هذا بيدي ، فقام عمر بن الخطّاب يحدّثه حتّى أدلى السيف من يده(١).
وهذا
الصفحه ٢٤٢ :
قال : فمَن يعجز عن
أحكام الدين حتّى يقول : لولا عليّ لهلك عمر(١) ، يرى سارية جيشه
ـ يا حمير ـ بل
الصفحه ١٥٤ :
قال ابن كناسة(١) : لقي عمر بن أبي ربيعة(٢) مالك بن أسماء بن
خارجة(٣) الفزاري فأنشده مالك
من شعره
الصفحه ٢٢٩ : : أخبرني عمّا
رواه علماؤكم : أنّ عمر سراج أهل الجنّة في الجنّة(٢).
قلت : قد رُوي ذلك.
فقال : وا عجبا
الصفحه ٢٣٨ :
أن قتله مظلوماً وهو
يصلّي ـ تزوّجها ودخل بها من ليلته ، شهد بذلك عبد الله بن عمر بن الخطّاب وغيره
الصفحه ٦٨ : ، وحدّثني البعض من أصحابه بقوله
: (لو أنّ الشيخ المترجم له بذل جهده هذا في علمي الفقه والأصول لكان فقيهاً
الصفحه ٧٠ :
ذلك.
وينقل أنه كان يمسك يمينه بيساره ويكتب لكي
لا ترتعش ، وقد شاهده العلاّمة الشيخ باقر شريف