الصفحه ٩٤ : وزيارة قبر النبي (صلى الله عليه وآله) أو لمجاورة هاتين
البقعتين المقدّستين.
٣) التصنيف العلمي :
لعلّ
الصفحه ٩٩ : ابتغاها الأئمّة من حثِّ شيعتهم وأتباعهم على
ملازمة زيارة النبي وآل بيته المعصومين. فالزائر حاضر عند المزور
الصفحه ١٢٧ : من
الجحيم» ، إذ لم تقترن
هذه الأجوبة بفاء الجزاء مع أنّها لا تصلح أن تكون جواباً للشرط.
ونبّه
الصفحه ١٣٩ : ، بالتَّقييد مخطوطاً ، متقناً
للألفاظ ، ليكون في مثل هذه الظُّلمْة هادياً ، وإلى ضَوءِ الصواب داعياً ، ونبَّه
الصفحه ١٥٦ : باقية إلى يوم النّاس هذا ، وهي بجوار قبر ذي الكفل النبي عليهالسلام ، وقد ذكرهم قبل ياقوت
الحموي : أبو
الصفحه ١٦٠ : الجاهلية ، وأدرك الإسلام فى آخر عمره ، ورحل إلى
النبي (صلى الله عليه وآله) ليسلم. فقيل له : إنّه يحرّم
الصفحه ١٩٤ : (ت٦٢٩هـ) ، تحقيق : د. عبد القيّوم عبد ربّ
النبي ، نشر : جامعة أمّ القرى ـ مكّة المكرّمة ، ط١ ، سنة
الصفحه ٢٢٠ : المتن ووضعها بين قوسين مزدوجين «».
٣ ـ تخريج الأحاديث
المذكورة عن النبيّ وآله عليهمالسلام من المجاميع
الصفحه ٢٢٥ :
وهو الذي قال فيه النبيّ
(صلّى الله عليه وآله) : «سلمان منّا أهل البيت»(١).
وهذا أبو سفيان بن
الصفحه ٢٥٣ : الله عليه وآله) وتكفينه والصلاة عليه ، ومَن قال فيه النبيّ (صلّى الله
عليه وآله) : «ستقاتل على التأويل
الصفحه ٢٨٥ : النبي
الأعظم وحتّى بحثه المعنون فاطمة
عليهاالسلام بعد أبيهارسول الله(صلى الله عليه وآله).
الحجم
الصفحه ١٠٤ : معنى الجواب ولا يحصل إلاّ بعد تحقّق معنى
الشرط وحصوله ، إذ لا يتحقّق المشروط إلاّ بعد تحقّق شرطه
الصفحه ٢٧ : إنّه لابدّ للناطقين من آمر وناه ، وإلاّ
لم يبقوا. والردّ عليهم هو أنّ الله تعالى لمّا خلق الحيوان على
الصفحه ١٠٣ : ، إذ لا يكتمل معناها
إلاّ بها ، فحرف الجرّ مثلاً لا يفيد معنىً واضحاً إلاّ مع ذكر المجرور(١) ، وكذلك
الصفحه ١٥ : (ابن أبي حمزة) ، وبقرينة عنوان رجال الكشّي
يبدو للذهن أنّ المراد منه هو عليّ بن أبي حمزة ، إلاّ أنّ