الصفحه ٢٦ : كلمة القياس
في حديث معتبر عن النبيّ الأكرم (صلى الله عليه وآله) إذ يقول : «ما على ديني من استعمل
القياس
الصفحه ١٢٧ : من
الجحيم» ، إذ لم تقترن
هذه الأجوبة بفاء الجزاء مع أنّها لا تصلح أن تكون جواباً للشرط.
ونبّه
الصفحه ٤١ : حياته ثمّ آثر الرجوع
لمسقط رأسه ، فيما البعض الآخر قرّر قضاء سنوات عمره الأخيرة بجوار بيت الله الحرام
أو
الصفحه ١٩٤ : (ت٦٢٩هـ) ، تحقيق : د. عبد القيّوم عبد ربّ
النبي ، نشر : جامعة أمّ القرى ـ مكّة المكرّمة ، ط١ ، سنة
الصفحه ١٤٧ : ) ، عالمٌ فلكىٌّ مشهور ، كان أوّلا من أصحاب
الحديث ، وتعلّم النجوم بعد سبع وأربعين سنة من عمره ، وكان إليه
الصفحه ٢٤ : الحديث نجد تعبيرات
تؤكّد على هذا الأمر ، من قبيل :
ـ «لمّا أردت قتل الخوارج بعد أن أرسلت إليهم
ابن
الصفحه ٢٤٩ : المفاتيح على المنبر وانصرف(٢).
فكيف ترى ـ يا أبا
الهذيل ـ علماءكم والروّاة مثل ابن عمر وأمثاله الذي قال
الصفحه ٢٥٠ :
وعبد الله بن عمر لم
يُبايع عليّاً ، واستقاله منها ، ثمّ ذهب إلى معاوية وابنه يزيد ـ لعنه الله
الصفحه ٤٩ : بالتدريج ، أطلقت الأبواق إيذاناً ببدء الرحلة
، كان الحجّاج يسيرون في نظام لكي تسهل مراقبتهم في أثناء الرحلة
الصفحه ٢٤١ : فقال عزّ من قائل : (وَمُبَشِّراً
بِرَسُول يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ)(١).
وقال
الصفحه ٢٤٨ :
يردّهما أبو بكر ولا عمر فردّهما هو ، وأقطع مروان أقطاع المسلمين كالمريد وغمر وأعطاه
مائتي ألف ، وأقبل
الصفحه ١٥ : كانت بعد وفاة عليّ بن أبي حمزة. وفي توضيح هذا
الأمر من الضروري أن نشير إلى ولادة عليّ بن الحسن بن فضّال
الصفحه ٢٥١ : في
باب مدينة علم النبيّ عليّ».
(٢) إشارة إلى قوله
(صلّى الله عليه وآله) : «إنّ منكم من يقاتل بعدي
الصفحه ٦٢ :
اشتهروا من بعده ومن ترجم
له منهم ، ثمّ ينتهي إلى تحديد مكان وتاريخ الوفاة وسببها ، خصوصاً في
الصفحه ٦٥ : الله بتاريخ ١٣
ذي الحجة ١٣٨٩هـ (٢٠ فبراير ١٩٧٠م) بعد أن قضى ستّاً وتسعين سنة من عمره الشريف بالسعي