الصفحه ١٧٠ : ؟ فقال : نعم. كان بسورا المدينة يكتم نفسه خوفاً من
الخلفاء ، فعجبت من ذلك ، فلمّا رجعتُ إلى سورا أخبرني
الصفحه ٢٣٩ :
جباناً.
وأيضاً ولو وثق أبو
بكر بقول الرسول بأنّهم لا يصلون إليه ؛ ما حزن على نفسه لعلّه يقيه
الصفحه ١١ : طريقه إليه(٢)
، وهو نفس الطريق مورد البحث. ومن خلال مجموع هذه الموارد يبدو أنّ الطريق المذكور
هو طريق
الصفحه ١٥ : جنوح النجاشي إلى الاختصار.
وقيل بشأنه في رجال ابن الغضائري
:
«واقف ابن واقف ، ضعيف في نفسه ، وأبوه
الصفحه ١٩ : (غيبة الطوسي ، ص ٧١ / ٤٦). بل كان آل مهران من
القائلين بالمذهب الواقفي (غيبة الطوسي ، نفس الموضع). لذلك
الصفحه ٢٠ : هؤلاء الأشخاص
، بل يبدو أنّ السبب في نقل الرواية عن هؤلاء الأفراد يعود إلى نفس هذه المسألة المشار
إليها
الصفحه ٢٢ : رواية أخرى ، وهي نفسها كانت قد
وصلت إلى الحسن بن عليّ بن أبي حمزة أيضاً ، وإنّه أضاف عليها إضافات كثيرة
الصفحه ٢٦ : في ديني»(٢).
وفي رواية أخرى عن أمير المؤمنين عليهالسلام يقول فيها : «من نصب
نفسه للقياس لم يزل
الصفحه ٤٦ : فيها تفضيل المدينة
المنوّرة على مكّة المكرّمة بقوله : «الذي تميل إليه النفس تفضيل المدينة»(١).
وقد
الصفحه ٥٥ : والمدينة هي الرعي ، نظراً للبيئة التي
كانوا
__________________
(١) المصدر نفسه ١/٦١
ـ ٦٣
(٢) العلاقات
الصفحه ٥٩ : نفسه عام ١٣٧٠ هـ ، أمّا العلاّمة
الشيخ محمّد حسين كاشف الغطاء فقد تقرّر أن يكتب نقداً لكتاب جرجي زيدان
الصفحه ٧٠ :
علميّة كانت أم أدبيّة ، وذلك لعجزي عن أمثال ذلك أوّلا ، ولاشتغالي بما وقفت نفسي
عليه وكرّست حياتي لأجله
الصفحه ٨٠ : بن محمّد
__________________
(١) دائرة المعارف
الشيعية ٢١/١٣٧.
(٢) المرجع نفسه
٢١/١٣٧.
(٣) أمل
الصفحه ١٠٠ : لهم بالموالاة
ويشهد على نفسه بالبراءة من أعدائهم ، ويتعهّد بالسير على منهجهم ، والعدول عن نهج
مخالفيهم
الصفحه ١٠٣ : أداة الشرط
لا يتّضح معناها إلاّ مع ذكر ضمائمها (الشرط والجواب) ، فلا معنى لها في نفسها ، إنَّما
يكون