الصفحه ٢٨٠ :
ورسائل وحكم
الإمام علي عليهالسلام ، دون الالتفات إلى ما ذكره المصنّف في موسوعته من
الصفحه ١٤ : ، رويت عنه أحاديث كثيرة ،
وكتبت عنه تفسير القرآن كلّه من أوّله إلى آخره ، إلاّ أنّي لا أستحلّ أن أروي عنه
الصفحه ٢٦ :
الأحاديث المعتبرة المروية عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وعن أمير المؤمنين عليهماالسلام ، فمثلاً وردت
الصفحه ٣٤ :
المراد من (أبي الحسن)
عليه السلام في الحديث مع ملاحظة الظروف المحيطة به ومع الالتفات إلى نصّ
الصفحه ٥٦ : والنهب أيضاً(٣).
ـ وإلى جانب هؤلاء ، شكّل (العبيد) إحدى
طبقات مجتمع مكّة والمدينة ، وكان منها أتباع
الصفحه ٦١ : ، وأسماء الأقارب المرموقين من أهل العلم والرياسة ، ثمّ يتطرّق
إلى من حضر العالمُ لدروسهم ومن أجازه منهم
الصفحه ٧٦ : وابنه الحسن»(١)
، فكتب
الجامعة وهي من إملاء رسول الله (صلى الله عليه
وآله) وخطّ علي عليهالسلام
، وكان
الصفحه ٨٣ : المذكور ، ولم يعلم الفاعل لذلك ، وغلب بعض الظنون أنّ ذلك
جعل عمداً وسيلة إلى قتل أولئك ، والله أعلم
الصفحه ١٠٠ : (صلى الله عليه وآله) ، المُبلَّغ
به عن الله سبحانه وتعالى. وأنّ مَن يقرأ الزيارة الجامعة يتّضح له هذا
الصفحه ١٠١ :
وأمّا اختيار دراسة
تراكيب الشرط في نصِّ هذه الزيارة الشريفة ، فمردّه إلى أنّه قد ثبت للباحث من
الصفحه ١٠٣ : بعضه ببعض ، لكن عملها هذا لا يتمُّ بمفردها
، فهي من حيث التَّضامّ تكون ذات افتقار متأصِّل إلى الضمائم
الصفحه ١١٦ : الاحتكام إلى
كثرة السماع الذي ورد بتقديم الجواب على الأداة(٢) ، وهذا التقديم كأنّه
يؤدّي إلى «ولادة جديدة
الصفحه ١١٨ :
أينما) يُحوِّل أداة
الشرط إلى اسم موصول يُعرَبُ فاعلاً ، ومعنى ذلك أنّ الجملة تتحوّل إلى جملة
الصفحه ١٢٣ : ضمِّ بعضِه إلى بعض سبيلَ مَنْ عمدَ إلى لآل فخرَطَها في سلك»(١) ، فجاءت التراكيب المتراصّة
حاملة مع
الصفحه ١٢٤ : «للنفوس في تقارن المتماثلات وتشافعها
والمتشابهات والمتضادّات وما جرى مجراها تحريكاً وإيلاعاً بالانفعال إلى