الصفحه ١٣٩ :
تتوفّر لديه المهارة
والخبرة ؛ كونه يحتاج إلى قدرة عالية في حصر المادّة وتبويبها وفهرستها وتقديمها
الصفحه ١٥٠ :
طالب عليهالسلام عن أنس بن مالك ، قال
: لمّا حشر الله الخلائق إلى بابل ، بعث إليهم ريحاً شرقية
الصفحه ١٥٦ : باقية إلى يوم النّاس هذا ، وهي بجوار قبر ذي الكفل النبي عليهالسلام ، وقد ذكرهم قبل ياقوت
الحموي : أبو
الصفحه ١٦٧ :
ورجع إلى القصر ونشر
فيه فقه الشافعي وحدّث عن جماعة ، ومات بقصر ابن هبيرة سنة (٣٩٢هـ) ، روى عن عبد
الصفحه ٢٢٧ : من
بني هاشم ؛ لأنّ موت رسول الله (صلّى الله عليه وآله) كان أشدّ عليهم غمّاً من أن يتنافسوا
في طلب
الصفحه ٢٣٢ : الحبر الراهب
قد صدّق به من قبل صاحبكم ، وهو [في] سفره عند مسيره إلى الشام ، فسمّوه صدّيقاً(١).
وهذا
الصفحه ٢٥٠ :
وعبد الله بن عمر لم
يُبايع عليّاً ، واستقاله منها ، ثمّ ذهب إلى معاوية وابنه يزيد ـ لعنه الله
الصفحه ٧ : تعرّضنا إلى كتاب غيبة النعماني
وتحديد تاريخ تأليفه ومباحث أخرى حول الكتاب ، وتعداد مؤلّفات النعماني
الصفحه ١٢ : الإمام الكاظم عليهالسلام كان الشيعة يحملون الكثير
من أموال الإمام إلى عليّ بن أبي حمزة وغيره من وكلا
الصفحه ١٣ : بن أبي حمزة
يعود إلى زمن انتسابه إلى المذهب الواقفي(١)
، فمن ناحية كان موقف الواقفة تجاه الإمام الرضا
الصفحه ١٦ :
الزيارات وأسانيد تفسير القمّي
ليس دليلاً على وثاقته أيضاً ، ولذلك ليست هناك من حاجة إلى مقارنة هذا الأمر
الصفحه ٢٤ :
صفحتين ، والصفحة التي
في بداية الرواية المروية عن الإمام الصادق عليهالسلام
أنّ بقية الرواية إلى
الصفحه ٢٩ : ).
ـ ردٌّ على من أنكر فضل النبيّ (صلى
الله عليه وآله) على جميع الخلق (ص ٥ ، وكذلك ص ٨٧).
ـ ردٌّ على من
الصفحه ٣٣ : أن تسري إلى جميع أجزاء السند.
وثانياً
: في بعض نسخ التهذيب
ورد ذكر نصير بدلاً من نصر ، ويبدو أنّ
الصفحه ٣٨ : :
أحمد بن محمّد بن أبي نصر ، عن الحسن بن عليّ ، عن أبي الحسن عليهالسلام ، وقد أضيف (بن أبي حمزة)
إلى