الصفحه ٥٠ :
ينبع ـ وتقع في منتصف
الطريق إلى مكّة ـ في زهاء ١٩ أو ٢٠ يوماً ، وكان عدد الوفيات (١٥٠٠) رجل
الصفحه ٥١ :
في ترابها. وقد روي عن
النبي (صلى الله عليه وآله) قوله : «ربّ أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق
الصفحه ٦٣ : الإيلكاني
، والسيّد عبد الكريم اللاهيجي ، وغيرهم.
ـ هاجر إلى النجف الأشرف عام ١٣١٥هـ (١٨٩٧م)
لإكمال دراسته
الصفحه ٦٦ : مختلف العلوم الإسلامية ، وقد تجشّم في سبيل إنجاز هذه الموسوعة الذريعة إلى تصانيف
الشيعة كثيراً من صعاب
الصفحه ٧١ :
وقد حظي كتابه الذريعة إلى تصانيف الشيعة
بشهرة واسعة وتلقّفته الساحة العلمية بتعطّش وافتتان ، وعني
الصفحه ٨٥ : ء الأمصار من مختلف بقاع العالم الإسلامي إلى اتّخاذ المدينتين المقدّستين : (مكّة
المكرّمة) و (المدينة
الصفحه ١٤٨ :
بها المدائن ، واتّصلت
مساكنهم بدجلة والفرات ، إلى أن بلغوا من دجلة إلى أسفل (كسكر)(١) ، ومن
الصفحه ١٦١ : انتقل إلى الجامعين ـ موضع في غربي الفرات ـ ليبعد عن الطالب ، وذلك في محرّم
سنة (٤٩٥هـ) ، وكانت أجمة تأوي
الصفحه ١٦٩ : : وبهذه القرية قبر القاسم بن موسى
بن جعفر الصادق بن موسى ـ رضي الله تعالى عنهم ـ من آل البيت ، ويُتبرّك به
الصفحه ١٧٥ :
إكاف وآثار
المزادة والحبل
فسرنا إلى قبّين
يوماً وليلة
كأنّا بغايا ما
يسرن إلى
الصفحه ٢٠٧ : والسلام على سيّدنا ومولانا خاتم الأنبياء أبي القاسم محمّد
، وآله البررة الطيّبين الطاهرين المعصومين
الصفحه ٢٢٥ :
وهو الذي قال فيه النبيّ
(صلّى الله عليه وآله) : «سلمان منّا أهل البيت»(١).
وهذا أبو سفيان بن
الصفحه ٢٣٦ : : رحمك الله ،
من الناس يفضّلون أبا بكر ؛ لأنّ النبيّ (صلّى الله عليه وآله) قدّمه إلى الصلاة بالناس.
قال
الصفحه ٢٣٧ : والمسائل بعد وفاة النبيّ (صلّى الله عليه وآله)
فقال : أُمرت ألاّ أدفع ما معي حتّى أُجيب عن هذه المسائل
الصفحه ٢٤٣ : ، فأمره بالسكوت ، وقال [النبيّ
(صلّى الله عليه وآله)] : هذا رجل يكره الباطل(٢).
فيا لهم الويل ، أيكرهون