الصفحه ١٣٤ : العالمين
، والصَّلاة والسَّلام على سيّد الأوصياء والمرسلين محمّد وآله الطيّبين الطاهرين.
أمّا بعد ..
لم
الصفحه ١٤٠ : واشتقاقه
ودلائل القبلة في كلِّ ناحية.
الباب
الثالث : فيذكر ألفاظ يكثر تكرار ذكرها فيه يحتاج إلى معرفتها
الصفحه ١٤٤ : رزقٌ دارّ ، وأقام بها إلى أن مات في رمضان سنة (٦١١هـ)(٥).
__________________
(١) البلاذري : هو
أبو
الصفحه ١٤٩ : ممّا يلي الكوفة ، وكان الفرات يجري
ببابل حتّى صرفه بخت نصّر إلى موضعه الآن مخافة أن يُهدم عليه سور
الصفحه ١٥٧ : والكوفة(٥) ، وهي الآن مدينة كبيرة
آهلة ، قد
__________________
(١) وقبره معلوم إلى
يوم النّاس هذا
الصفحه ١٥٨ :
الحلّة بالجامعين وسكنها ، وإنّما كان يسكن هو وآباؤه قبله في البيوت العربية» ، واستناداً
إلى قول ابن
الصفحه ١٦٣ : الحديث ، وكان صالحاً ، وذكر أنَّ نسبته إلى زاقف : قرية قريبة من النيل.
يُنظر : إكمال الإكمال : ٢ / ٧٢٨
الصفحه ١٧٦ : محمّد
بن مروان بن الحكم (ت ١٣٢ هـ) ، يقال له : الحمار ، ويلقّب بالجعدي نسبة إلى مؤدّبه
(الجعد ابن درهم
الصفحه ١٧٧ : المنصور(١) واستتمّ بناءٌ كان
قد بقي فيها ، وزاد فيها أشياء وجعلها على ما أراد ، ثمَّ تحوّل منها إلى بغداد
الصفحه ١٧٩ :
__________________
(١) وقال في مادّة
(أبّا) : ((ونهر أبّا بين الكوفة وقصر ابن هبيرة ، ينسب إلى أبّا بن الصامغان من ملوك
النبط
الصفحه ١٨٠ :
، ودخل بغداد ، وقرأ بها الأدب ، وجالس الأدباء والفضلاء ، وكان يتّجر في الكتب ، ويسافر
بها إلى الشام وبلاد
الصفحه ١٨١ : .
معجم البلدان: ٤ /
٢.
(٢) وما زال مشهد مولده
قائمٌ إلى يوم النّاس هذه بجوار الصرح ، وقد ذكره السيّد
الصفحه ١٨٤ : ، يُقال لها : كويفة ابن عمر ، منسوبة إلى عبد الله بن عمر بن الخطّاب(٥) ، نزلها حين قتل بنت
أبي لؤلؤة
الصفحه ١٨٨ : ، سفّاك ، خطيب. ولد ونشأ في الطائف ، ثمَّ انتقل إلى
الشام فلحق بجيش عبد الملك بن مروان ، ثمَّ ما زال يظهر
الصفحه ١٨٩ : النسبة إلى (سنبس) ، قبيلة معروفة من طيِّئ ، منها شعراء وفضلاء وجماعة من أهل
العلم أصله من (هيت) ، أقام