الصفحه ٣ : المسؤول :
السيّد جواد
الشهرستاني
العدد
الثاني [١٣٠]
السنة الثانية
والثلاثون
الصفحه ٦٥ :
ونشر كتاب الذريعة إلى
تصانيف الشيعة.
٤ ـ الأستاذ محمّد تقي المنزوي.
ـ انتقل آقا بزرك إلى رحمة
الصفحه ٦٩ : المحقّق أحمد مجيد الحلّي عن العلاّمة المحقّق السيّد
محمّد مهديّ الموسويّ الخرسان قوله : «أنّه كلّما وجدتم
الصفحه ٧٥ :
المؤمنين عليهالسلام
حفظ السنّة النبوية وتداولوها فيما بينهم ، ونقلوها إلى الأجيال التي تليهم بأمانة
، حتّى
الصفحه ٨٢ : رواها رجل من أهل مكّة
شاهدها بنفسه ، حيث قال ما نصّه :
«وفي سنة ثمان وثمانين وألف يوم الخميس ثامن
الصفحه ٢٧٩ :
* فدك والعوالي
والحوائط السبعة في الكتاب والسنة.
تأليف : السيّد
محمّد باقر الحسيني الجلالي.
كتاب
الصفحه ١٦٠ : لمّا
يوطّئها النعم
والحلّة : علمٌ لعدّة
مواضع ، وأشهرها حلّة بني مزيد :
مدينةٌ كبيرةٌ بين
الصفحه ٢٤٠ :
__________________
(١) ذكره صاحب الاحتجاج
وقال بعده : فقال يحيى بن أكثم : وقد روي أيضاً : أنّ النبيّ (صلّى الله عليه وآله)
قال
الصفحه ١٨٨ : نرسي بن بهرام بن بهرام بن بهرام(١) بنواحي الكوفة مأخذه
من الفرات ، عليه عدّة قرى قد نسب إليه قوم
الصفحه ١٤٤ : الحسن ، أحمد بن يحيى بن جابر بن داود البلاذري ، توفّي بعد سنة (٢٧٩هـ) ، مؤرّخ
أديب كاتب شاعر نسّابة من
الصفحه ١٤٨ : أفواه وستّ أعين بنى مدينة بابل العظيمة
، وكان ملكه ألف سنة إلاّ يوماً واحداً ونصفاً ، وهو الذي أسّره
الصفحه ٨١ : ، تشرّفنا برؤيته مراراً
بمكّة المكرّمة سنة ١٠٦٨هـ»(١).
في المقابل ، نستنتج ممّا ذكره زين العابدين
بن نور
الصفحه ١٣٦ : (عسكر بن إبراهيم الحموي) ، فربّاه وعلّمه
وشغّله بالأسفار في متاجره ، ثمَّ أعتقه سنة (٥٩٦ هـ) وأبعده
الصفحه ٢٤٨ : :
٨.
(٣) قال اليعقوبي في
تاريخه : «ونقم الناس على عثمان بعد ولايته بستّ سنين ، وتكلّم فيه من تكلّم ، وقالوا
الصفحه ١٧٠ : السيب
الأعلى من أعمال الكوفة منها كان الفضل بن سهل بن زادان(٣) فروخ وزير المأمون وصاحب أمره