الصفحه ١٢١ :
مَنْ
مَضى ، فَالرّاغِبُ عَنْكُمْ مارِقٌ ، وَاللاّزِمُ لَكُمْ لاحِقٌ ، وَالْمُقَصِّرُ
في حَقِّكُمْ
الصفحه ٢٥ :
ونناقش هذا البحث من زاويتين ، الأولى من
ناحية الأساليب والالتفات للمفردات والعبارات وطريقة
الصفحه ٣٠ :
تختلف ، قال بعض الناس
: هو مانع من الله تعالى يمنعهم عن المعاصي فيما فرض الله عليهم من التبليغ
الصفحه ٨٣ :
الجلال والإكرام ، فأتوا
إليه ، وأُخذت الختمة من يديه ، وضُرب على رأسه ، وسُحب حتّى أخرج من باب
الصفحه ١٤٧ : في الزمن الأوّل.
ويُقال : إنّ أوّل
من سكنها نوح عليهالسلام ، وهو أوّل من عمّرها
، وكان قد نزلها
الصفحه ١٥ : أوثق
منه ، وقال عليّ بن
__________________
ابن الحسن أيضاً (ص
٤٠٤ / ٧٥٦). إنّ مورد السؤال هنا هو
الصفحه ١٠٠ : لهم بالموالاة
ويشهد على نفسه بالبراءة من أعدائهم ، ويتعهّد بالسير على منهجهم ، والعدول عن نهج
مخالفيهم
الصفحه ١٠٧ :
مستحقّاً لذلك الجزاء
خيراً كان أو شرّاً»(١).
وتَرِدُ الأداة (مَنْ)
في دلالات سياقية متعدّدة
الصفحه ١١٠ : لمبتدأ محذوف ، بتقدير (فهو كافر ، فهو مشرك) وفي ذلك
من التكلّف ما لا يخفى ، وإثبات لنقص استقرائهم للشواهد
الصفحه ١٢٦ :
خلاصة البحث
خلص البحث إلى النتائج
الآتية :
١ ـ وردت أنماط عدّة
من تراكيب الشرط في نصِّ
الصفحه ١٤٢ : ، وقد ذكرها
منه جملة من الجغرافيّين منهم محمّد بن أبي طالب الأنصاري الدمشقي (٧٢٧هـ)(١) ، بل لم يجعلها
الصفحه ١٥٣ :
من العالم كمنزلة القلب من الجسد والواسطة من القلادة»(١).
«وذكر آخرون ـ من الفرس
أيضاً ـ أنَّ
الصفحه ٢٤٥ :
ضجيعيه ولم يجعلوا ولده الحسن عليهالسلام؟ بقعة من الأرض تكفيهما ؛ لأنّ الله تعالى نهى عن دخول بيت
النبيّ
الصفحه ١٨ : الكثير من الروايات
عن الحسن بن عليّ بن أبي حمزة ، هو إسماعيل بن مهران ، وليس هناك من شكّ في جلالة قدره
الصفحه ٢٢ :
أوّلاً
: ليس هناك من دليل على أنّ هذه المقدّمة
مأخوذة من هذا التفسير ، بل يحتمل أن تكون مأخوذة من