الصفحه ١٢١ : ء المُترتّب على ما سبق من كونهم الأئمّة والراشدين ـ إلى آخر الصفات ـ الذين
يهلك مَنْ يعاديهم ويفوز مَنْ
الصفحه ٣٥ : :
١ ـ الاحتمال الأوّل ـ على ما خطر في ذهني
ـ أن يكون راوي الحديث أحد أبناء أبي حمزة الثمالي ، وأبو حمزة راو عظيم
الصفحه ١٨٣ : قريش
حيّ من النبط من أهل كوثى ، والأصل آدم والكرم التقوى والحسب الخلق وإلى هذا انتهت
نسبة الناس
الصفحه ٢١٤ :
وأمّا بالنسبة إلى
ما نقله صاحب الاحتجاج ، فبعد مقابلته مع نسختنا لاحظت نقصان ما أورده ، مضافاً
الصفحه ٢٣ : المسألة بالنظر إلى الظروف الزمانية
والمكانية لا تجعل من رواية عليّ بن أبي حمزة عن إسماعيل بن جابر أمراً
الصفحه ١٢٠ : أحْكامِهِ ، وَسَنَنْتُمْ سُنَّتَهُ ،
وَصِرْتُمْ في ذلِكَ مِنْهُ إلى الرِّضا ، وَسَلَّمْتُمْ لَهُ الْقَضا
الصفحه ٢٥٢ : وآله)
: «ما حبسك؟» قال : «قد جئت ثلاث مرّات» ، فقال النبيّ (صلّى الله عليه وآله [لأنس])
: «ما حملك على
الصفحه ١١٩ : يكون تقدّم الجزاء للعناية ، أو الترغيب به
، لأنّه غاية ما يرجوه المتلقّي من تقرّبه من أهل البيت
الصفحه ٥٩ : في تلك البلدة وأقسموا على وضع ما يخدم الطائفة ردّاً على جرجي زيدان الذي
أنكر في أحد كتبه عدم وجود
الصفحه ٦٩ : الكازة من النفط في منتصف الليل مرّة أخرى فأملأها ثانية فتنفد إلى الفجر ،
فيخرج إلى الحرم العلويّ للصلاة
الصفحه ١٢٧ : والمكان ، وأفعالها دالّة على الاستمرارية.
٥ ـ خالفت جملة من
تراكيب الشرط ما ثبت عند النحويّين في باب
الصفحه ٩٩ : استنطاق اللغة والاطّلاع على المناسبة التي رُويت فيها الزيارة
أن نصل إلى بعض اللطائف المتعلّقة بالعنوان
الصفحه ٨٨ : ابن المصطفى التبريزي
تملّك نسخة تّامّة من أوّل (الأُصول) إلى آخر (الرّوضة) في الكافي
، وقرأ أكثره على
الصفحه ٨٥ : :
رغم اختلاف الدوافع وتباين الأهداف التي
كانت تدفع علماء الإسلام على مرّ العصور إلى الارتشاف الإيماني من
الصفحه ٦٦ : مختلف العلوم الإسلامية ، وقد تجشّم في سبيل إنجاز هذه الموسوعة الذريعة إلى تصانيف
الشيعة كثيراً من صعاب