الصفحه ٢٣٦ : : رحمك الله ،
من الناس يفضّلون أبا بكر ؛ لأنّ النبيّ (صلّى الله عليه وآله) قدّمه إلى الصلاة بالناس.
قال
الصفحه ٢٢٧ : من
بني هاشم ؛ لأنّ موت رسول الله (صلّى الله عليه وآله) كان أشدّ عليهم غمّاً من أن يتنافسوا
في طلب
الصفحه ٥١ : ، قالوا
: المدينة ومكّة»(١).
وقال (صلى الله عليه وآله) : «من استطاع منكم أن يموت في المدينة فليفعل فإنّه
الصفحه ٢٠٧ :
الدائمة على أعدائهم أجمعين من الآن إلى لقاء يوم الدين.
أمّا بعد ؛ فإنّ من
طبيعة الاستدلالات العقليّة
الصفحه ٨١ :
ابن علي الحسيني الطبري
فرغ من نسخها يوم الأحد المبارك من شهر جمادى الأولى من ١٠٤٤هـ (١٦٣٥م
الصفحه ٢١ : الكثير من الروايات
المتّصلة بموضوع الغيبة والمهدوية عن الحسن بن عليّ بن أبي حمزة(١)
، إذ يمكن لمثل هذه
الصفحه ١٢ : الإمام الكاظم عليهالسلام كان الشيعة يحملون الكثير
من أموال الإمام إلى عليّ بن أبي حمزة وغيره من وكلا
الصفحه ٢٤٣ : ، فأمره بالسكوت ، وقال [النبيّ
(صلّى الله عليه وآله)] : هذا رجل يكره الباطل(٢).
فيا لهم الويل ، أيكرهون
الصفحه ٢٩ : ).
ـ ردٌّ على من أنكر فضل النبيّ (صلى
الله عليه وآله) على جميع الخلق (ص ٥ ، وكذلك ص ٨٧).
ـ ردٌّ على من
الصفحه ١٥٠ : وغربية وقبلية وبحريّة ،
فجمعهم إلى بابل ، فاجتمعوا يومئذ ينظرون لما حُشِروا له ، إذ نادى مناد : (من جعل
الصفحه ١٣٦ :
ضمنها هذا البحث الذي
بين يدي القارئ ، وأحمد الله تعالى الذي وفّقني إلى إنجازه محاولةً منّي
الصفحه ٣٨ : السند خطأً ، أو أنّه كان على شكل هامش تفسيري ، ثمّ أضيف إلى النصّ بتصوّر أنّه
سقط منه ، أو أنّ بعض
الصفحه ١٧ : أحمد بن محمّد بن أبي نصر ـ من الجماعة
التي لا تروي إلاّ عن الثقة ـ قد روى عن الحسن بن عليّ بن أبي حمزة
الصفحه ١٩ : الكثيرة من
قبل راو جليل القدر عن أحد الرواة تدلّ على وثاقة المروي عنه باعتبارها قاعدة سارية
في قبول وثاقة
الصفحه ٣٩ : ناحية أخرى : إذا نظرنا إلى عبارة (الحسن
بن عليّ) من دون بن أبي حمزة فسوف يرتفع الإشكال في الراوي الأخير