الصفحه ١٤٠ : ترتيباً ألفبائياً ، وضبطها بالحروف ، مثبتاً شكل كتابتها ؛
خشية من التصحيف والتحريف ، ممّا سهَّل على
الصفحه ٢٤٨ : :
٨.
(٣) قال اليعقوبي في
تاريخه : «ونقم الناس على عثمان بعد ولايته بستّ سنين ، وتكلّم فيه من تكلّم ، وقالوا
الصفحه ٤٧ : الله
عليه وآله)(١).
مكّة المكرّمة :
وقد اختُلِفَ في سبب تمسيتها ؛ فقيل : سمّيت
مكّة لأنّها بين
الصفحه ١١٨ : فيها ما يشعر بجواب الشرط هي جملة ناقصة من حيث الصنعة النحوية ، حُذف منها
الجواب ، لكنّها تامّة الفائدة
الصفحه ١٨٩ : النسبة إلى (سنبس) ، قبيلة معروفة من طيِّئ ، منها شعراء وفضلاء وجماعة من أهل
العلم أصله من (هيت) ، أقام
الصفحه ٦١ : ، وأسماء الأقارب المرموقين من أهل العلم والرياسة ، ثمّ يتطرّق
إلى من حضر العالمُ لدروسهم ومن أجازه منهم
الصفحه ٢٣١ : أخبرته خديجة
بنت خويلد رضیاللهعنها أنّ النبيّ (صلّى
الله عليه وآله) رأى جبرئيل فقال لها : ما أهبط
الصفحه ١٥٨ :
ذكرت تاريخ عمارتها
وكيفيّتها في الحلّة(١) ، وقد أخرجَت خلقاً
كثيراً من أهل العلم والأدب يُنسبون
الصفحه ٢٣٤ :
ولِمَ يقاس مَن صدّق
وأجاب وتابع رسول الله (صلّى الله عليه وآله) بمَن لم يره؟
فتبسّم ضاحكاً
الصفحه ٢٥ : الكتاب بشكل عام أقرب إلى تأليف
كتاب أو رسالة منه إلى كلام المعصومين عليهمالسلام
المتعارف والمتعاهد لدينا
الصفحه ١٥ : كانت بعد وفاة عليّ بن أبي حمزة. وفي توضيح هذا
الأمر من الضروري أن نشير إلى ولادة عليّ بن الحسن بن فضّال
الصفحه ١٠ : عن راو واحد تشكّل دليلاً على وثاقته.
البيان
الثاني : يبدو أنّ هذا السند هو طريق النعماني إلى
كتاب
الصفحه ٦٣ :
المعروفين ، من أمثال
: الشيخ محمّد حسين الخراساني ، والميرزا محمود القمّي ، والشيخ علي نوري
الصفحه ١١ : من بدايته إلى نهايته عن الحسن بن عليّ بن أبي حمزة ، وربّما
كان هذا يعني أنّ الحسن بن علي بن أبي حمزة
الصفحه ١١٢ : ء غَيْرِهِ ، مع دلالتها على تفخيم المنادى ،(٢) وتفخيم الأمر المنادَى
لأجله ، فاتّخاذ الشفعاء الأقرب إلى الله