الصفحه ٢٣٣ :
وقد قال (صلّى الله
عليه وآله) : «رحم الله تبّعاً ، مات مؤمناً مصدّقاً» ، فسمّوه صدّيقاً.
وقد
الصفحه ٨٧ :
مع أصحاب بدر»(١).
وعن علىِّ بن الحسين : عليهالسلام قال : «قال رسول الله
(صلى الله عليه وآله
الصفحه ٥٨ : كتب لطبقات الشعراء ، والنحاة ، والأدباء ، والأطبّاء ؛ ومنها ما تعدّى إلى
تراجم الأعيان عامّة دون
الصفحه ٧٢ :
الجامعة ، وكان متواضعاً
تواضع العلماء ، وعمد إلى محاورة علي الوردي فيما يكتبه في علم الاجتماع
الصفحه ٢٤٢ : هذا من معجزات الرسول (صلّى الله عليه وآله) حتّى كان على المنبر فقال
: «رُفع لي كلّ حافظ وحفظ لي كلّ
الصفحه ٢١٨ : في خلق الله اليوم من يعرف حدّ الله
في كلّ رجل منهم مقدار ما ارتكب من الخطيئة ، فيقيم عليه الحدّ في
الصفحه ٢٢٣ :
مناظرة أبي الهذيل العلاّف
قال أبو (١) الهذيل :
دخلت دير زكي(٢) لأنظر ما فيه من المجانين
الصفحه ٧٦ : وابنه الحسن»(١)
، فكتب
الجامعة وهي من إملاء رسول الله (صلى الله عليه
وآله) وخطّ علي عليهالسلام
، وكان
الصفحه ١٤٩ : ممّا يلي الكوفة ، وكان الفرات يجري
ببابل حتّى صرفه بخت نصّر إلى موضعه الآن مخافة أن يُهدم عليه سور
الصفحه ٢٧٦ : أُضفي على ذلك في هذه الطبعة ما فاته وقد بلغ عدده (٧٨) قصيدة جمعها المحقّق
من عدّة مصادر ذكرها في
الصفحه ٥٦ : الطرق المؤدّية
إليها ، فهم فئة من الناس احترف بعضهم السرقة والنهب والاعتداء على الحجّاج وسلب أموالهم
الصفحه ٢٣٩ : (صلّى الله عليه وآله)
يشفع في أُمّته ، وأبو بكر إن شاء جاز وإن شاء وقف ، أعمى الله قلب مَن رواه.
وأعجب
الصفحه ٣٤ :
المراد من (أبي الحسن)
عليه السلام في الحديث مع ملاحظة الظروف المحيطة به ومع الالتفات إلى نصّ
الصفحه ١٨٧ : بغداد مريضاً ليذهب إلى الكوفة ، فمات يوم السبت السادس عشر
من شعبان ، وحمل إلى الكوفة ودفن هناك.
له
الصفحه ٣٣ : من الأخطاء إلى تحديد السند الصحيح.
ثالثاً
: من الغريب وجود الحسن بن عليّ بن أبي حمزة
في هذا السند