الصفحه ١٢٥ : ،
فمعه الانفعال السلبي ، لأنّ النفس بفطرتها لا تعادي الله ولا تبغضه ، فتفرّ من كلِّ
ما يؤدّي بها إلى ذلك
الصفحه ٢٢ : النقل عن تفسير
القمّي(١)
، فنسب إلى القمّي وعلى الرغم من التصريح باسم عليّ بن إبراهيم في مقدّمة هذا
الصفحه ٨٩ : إلى ما لابدّ منه من العلوم على المولى ... محمّد أمين ، وصرفتُ برهة في الاشتغال
على بعض العامّة ... إلى
الصفحه ١٧٥ :
إكاف وآثار
المزادة والحبل
فسرنا إلى قبّين
يوماً وليلة
كأنّا بغايا ما
يسرن إلى
الصفحه ١٣٩ : بـ(تهامة) يبعُد عن مكّة ستّ ليال من جهة اليمن ، كان
يتردّد عليه رسول الله (صلى الله عليه وآله) للتجارة بمال
الصفحه ١٦١ : على
عمارتها ، فهي اليوم قصبة تلك الكورة ، وللشعراء فيها أشعار كثيرة ، منها قول إبراهيم
بن عثمان الغزّي
الصفحه ٧١ : الدينية الشيعية ، وقد استقبلنا بترحاب ومودّة ، وأتذكّر أنّه صعد بجسمه النحيل
وما يحمل على كاهله من عقود
الصفحه ٥٠ : وآله) ، سمّيت
بذلك لأنّ أوّل من سكنها عند التفرّق يثرب بن قانية بن مهلائيل ابن إرم بن عبيل بن
عوض بن
الصفحه ٩٠ : بطرقي المقرّرة وأعلاها ما نبّهت عليه في كتب الرجال
وإنّما اكتفينا عن التفصيل بهذا الإجمال لضيق المجال
الصفحه ٢٤ : (صلى الله عليه
وآله) كان يُكثر من مخاطبتي بأبي تراب»(٥).
والآن نريد أن نرى هل يمكن من خلال قراءتنا
الصفحه ١٥٦ : الحسن علي بن أبي بكر الهروي (ت ٦١١هـ) في كتابه (الإشارات إلى معرفة
الزيارات : ٦٨). (أحمد الحلّي
الصفحه ٢٣٢ : سيف بن ذي يزن(٢) صدّق به ، وقال لجدّه
عبد المطّلب ما قاله من أجله ، وقد كان رسول الله (صلّى الله عليه
الصفحه ٢٣٨ : فراش رسول الله
(صلّى الله عليه وآله) [و] يعرّض نفسه لضرب السيوف ، ولم يحزن ولم يجزع ، أم مَن هو
مع رسول
الصفحه ١٤٦ :
كان علماً وكان على
أكثر من ثلاثة أحرف فإنّه لا ينصرف في المعرفة»(١).
وقد ذكرتُ فيما يأتي
في
الصفحه ١٢٢ :
البناء تبدو مستقلّة
، كلّ واحدة منها على حدة ، لكنّها من حيث الدلالة مرتبطة ومتآصرة ، فقد