الصفحه ١٧٧ : المنصور(١) واستتمّ بناءٌ كان
قد بقي فيها ، وزاد فيها أشياء وجعلها على ما أراد ، ثمَّ تحوّل منها إلى بغداد
الصفحه ١٧١ :
٢٦ ـ صَرَاةُ
جَامَاسْب :
«تستمدّ من الفرات
، بنى عليها الحجّاج بن يوسف مدينة النيل التي بأرض
الصفحه ١٥٢ : من نحاس على عمود من نحاس منصوب على باب المدينة ، فإذا دخلها جاسوس صوّتت الأوزة
بصوت سمعه جميع أهل
الصفحه ٤٥ : عبر التاريخ على نيل شرف خدمتها والسيطرة عليها.
وممّا يدلّ على ما يتمتّع به الحرمان الشريفان
في مكّة
الصفحه ٢٢٦ : عليه وآله) يقول : «ما أظلّت الخضراء ولا أقلّت الغبراء على ذي لهجة أصدق
من أبي ذرّ الغفاري» ، فقال لهم
الصفحه ٢٦ : كلمة القياس
في حديث معتبر عن النبيّ الأكرم (صلى الله عليه وآله) إذ يقول : «ما على ديني من استعمل
القياس
الصفحه ١٩١ : هبيرة ، واستتمّ بناءه وجعله مدينة
، وسمّاها (الهاشمية) ، فكان الناس ينسبونها إلى ابن هبيرة على العادة
الصفحه ١٥١ : »(١).
قلت : هذا خبر نقلته
على ما وجدته ، والله المستعان عليه(٢).
وقد روي أنّ عمر
بن الخطّاب سأل دهقان
الصفحه ١٠٦ :
جزاء على شخص ما اتّصف بصفة ما بحيث يبدو كلُّ مَن اتَّصف بالصفات ، أو تلبَّس بالأعمال
الصفحه ٨٠ : ». ويدلّ
عليه أيضاً ما في تكملة
أمل الآمل من أنّ عنده نسخة من كتاب المحاسن للبرقي
في أحاديث أهل البيت
الصفحه ١٦٩ : ، وقد اطّلعت على النسخة هذه أثناء فهرستي لمخطوطات
المكتبة ودوّنت نصّ العبارة منها ، ونصّ ما ذكر فيه
الصفحه ٢٧٠ : ) إنّه يموت على غير سنّتي ،
ولعنه من قبل رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، سمّ معاوية للحسن عليهالسلام
الصفحه ٤٩ : ء يكفي لثلاثة أيّام ، لم يكن هناك إمكانية لإعادة
ملئه قبل الوصول إلى السويس ، وما كان شيء أثمن من الما
الصفحه ١٤٨ :
بها المدائن ، واتّصلت
مساكنهم بدجلة والفرات ، إلى أن بلغوا من دجلة إلى أسفل (كسكر)(١) ، ومن
الصفحه ٢٣٧ : والمسائل بعد وفاة النبيّ (صلّى الله عليه وآله)
فقال : أُمرت ألاّ أدفع ما معي حتّى أُجيب عن هذه المسائل