الصفحه ١٤ : بهذه الألفاظ ورد في ترجمة عليّ بن أبي حمزة أيضاً
، وكان السؤال فيه موجّهاً من قبل العيّاشي إلى عليّ
الصفحه ٥٥ : من
أهلها بضائعهم ، وخاصّة التمر الذي تشتهر به المدينة وتصدّره إلى الخارج(٣)
، وقد قام التجّار بدور
الصفحه ١٧٤ : وجعل ينفقه هناك إلى أن قفل الجيش ، فقال عند ذلك :
خرجتُ من المصر
الحواري أهله
الصفحه ٢٨١ : ، وهذه هي
الاستراحة الثانية التي جاءت على إثر الاستراحة الأولى التي ألّفها قبل أكثر من
عقد على حد تعبيره
الصفحه ٨٣ :
الجلال والإكرام ، فأتوا
إليه ، وأُخذت الختمة من يديه ، وضُرب على رأسه ، وسُحب حتّى أخرج من باب
الصفحه ١٦٠ : الجاهلية ، وأدرك الإسلام فى آخر عمره ، ورحل إلى
النبي (صلى الله عليه وآله) ليسلم. فقيل له : إنّه يحرّم
الصفحه ٢١٠ : منه على اختلاف أذواقهم.
وهذا النوع من التصنيف
كان رائجاً منذ القدم ، باختلاف الأغراض من التأليف في
الصفحه ٣١ :
دليلاً ، وإذ رأينا الحادثة
قد عدم نصّها فزعنا ـ أي رجعنا ـ إلى الاستدلال عليها بأشباهها ونظائرها
الصفحه ٢٢٨ :
الله (صلّى الله عليه
وآله) أوّل خطبة خطبها فقال : ولّيتكم ولستُ بخيّركم ، وإنّي لأثقلكم بها حملاً
الصفحه ١٢٤ : بين (من والاكم فقد والى الله ، من عاداكم فقد
عادى الله) ، و (من أحبّكم فقد أحبَّ الله
، من أبغضكم فقد
الصفحه ٢٠٩ : اختلافها ، والغرض الأصلي منه التأثير على النفوس لإثارة
عواطفها من سرور وابتهاج أو حزن وتألّم أو إقدام
الصفحه ١٢٣ : ضمِّ بعضِه إلى بعض سبيلَ مَنْ عمدَ إلى لآل فخرَطَها في سلك»(١) ، فجاءت التراكيب المتراصّة
حاملة مع
الصفحه ٢٤٩ : باب ترتيب الخلافة
والمملكة : «وأجمع الجماهير على متن الحديث من خطبته (صلّى الله عليه وآله) في يوم
غدير
الصفحه ٢٧٢ :
* وفيات الأعلام (١
ـ ٢).
تأليف : السيّد
صادق آل بحر العلوم (ت ١٣٩٩ هـ).
كتاب تراجم
الصفحه ٢٨٥ : النبي
الأعظم وحتّى بحثه المعنون فاطمة
عليهاالسلام بعد أبيهارسول الله(صلى الله عليه وآله).
الحجم