الصفحه ١٧٠ : مشهور يُزار» ، ونفس النصّ هذا ورد في كتاب (الأنساب
المشجّرة) المطبوع سنة (١٤٣٣هـ) ، والذي طبع على نسخة
الصفحه ٣٥ : ، فوقعت على رواية البزنطي عن
محمّد بن أبي حمزة في سند واحد ، وقد نُقلت هذه الرواية في كتاب الحسين بن سعيد
الصفحه ١١٧ : ،
__________________
(١) ينظر : كتاب سيبويه
: ٣/٦٦ ، والمقتضب : ٢/٦٨ ، والخصائص : ٢/٣٨٩ ـ ٣٩٠ والمفصّل في صنعة الإعراب ٤٤١
الصفحه ١٩ : الكثيرة من
قبل راو جليل القدر عن أحد الرواة تدلّ على وثاقة المروي عنه باعتبارها قاعدة سارية
في قبول وثاقة
الصفحه ٤٢ : قراءة موجّهة لهذا الكتاب القيّم
، أستقصي فيها ملامح الدور العلمي والأدبي لعلماء الإمامية في بلاد
الصفحه ٣٦ : حمزة هو نجل أبي حمزة الثمالي المعروف(٣).
وفي بيان تحريف السند الذي نحن في صدده يمكن
لنا أن نحتمل أنّ
الصفحه ٩١ :
الإسترآبادي(١)
، وهو أستاذ الحرّ العاملي وقد أجازه سنة ١٠٥١هـ (١٦٤١م) كما ذكره في آخر الجواهر
الصفحه ٢٠ : نشاهد في كتاب الحجّة من الكافي
أسماء كثير من المجهولين ، ويبعد أن يكون الكليني من القائلين بتوثيق جميع
الصفحه ٢٨١ : الظاهري.
تأليف : السيّد
علي حسن مطر الهاشمي.
كتاب أُصولي ،
عرض فيه المؤلّف
بحثاً
الصفحه ١٠٦ :
المبحث الأوّل
التركيب الأصلي للشرط
في نصِّ الزيارة :
استعملت الجملة الشرطية
بترتيبها الأصلي
الصفحه ٧٢ :
الجامعة ، وكان متواضعاً
تواضع العلماء ، وعمد إلى محاورة علي الوردي فيما يكتبه في علم الاجتماع
الصفحه ٧٣ :
وهو يمشي في الطريق لايميّزه
عن أيّ طالب علم مبتدي ، كان عادّيّاً في حركاته ، مترسّلاً في تصرّفاته
الصفحه ٧٨ : التحامل الطائفي.
* الأشراف :
ويأتون بعد النخاولة في العدد ، وهم سادة بني هاشم ، كما أنهم ينتشرون في
الصفحه ٩٩ : عليهالسلام ، وأوّلهم الشيخ الصدوق
في كتابيه عيون
أخبار الرضا عليهالسلام ومَن لا يحضره
الفقيه ، ممّا يثبت
الصفحه ١٤١ : الكتاب ، ويستغنى به عن غيره في هذا الباب»(١).
ونتيجة لهذا المنهج
والنظرة الموسوعية للمؤلّف ، فقد استوعب