الصفحه ١٧٧ :
العبّاس ، بويع الخلافة بعد موت أخيه عبد الله السّفاح ، وتوفي عند بئر ميمون في الحرم
سنة (١٥٨هـ).
ينظر
الصفحه ٢٤٩ : باب ترتيب الخلافة
والمملكة : «وأجمع الجماهير على متن الحديث من خطبته (صلّى الله عليه وآله) في يوم
غدير
الصفحه ١٥٩ : ، صاحب الحلّة المزيديّة ، كان جواداً كريماً
، عنده معرفة بالأدب والشعر ، وتمكّن في خلافة الإمام المسترشد
الصفحه ١٦٨ : ـ وجلالة قدرهما معروفة لا تنكر ، بينما اشتهر في العصور المتأخّرة خلاف
ذلك ، أي أنّ الذي في سورا هو قبر
الصفحه ١٧٢ : عمره ، وهو من شيوخ الخطيب
البغدادي ، له : (تحفة الأمراء في تاريخ الوزراء) ، و (رسوم دار الخلافة
الصفحه ١٩١ :
٤٧ ـ الهَاشِمِيةُ(١) :
«مدينة بناها السفّاح
بالكوفة ، وذلك أنّه لمّا ولي الخلافة نزل بقصر ابن
الصفحه ٢٠١ : ـ مورد اللطافة في من ولّي
السلطنة والخلافة : أبو المحاسن ، يوسف
بن تغري بردي بن عبد الله الظاهري الحنفي
الصفحه ٢٢٤ : المسلمين به.
قال : قد كان الخلاف
يومئذ أشهر وأعظم ؛ أليس الزبير أتى بسيف مشهور في يده؟ وقال : كلاّ [لا
الصفحه ٢٣٨ : لمّا ولّي عمر الخلافة فتغافل عنه أيضاً(١).
ثمّ قال : أخبرني يا
أبا الهذيل ، أليس من فضائلكم قوله
الصفحه ٢٤٤ : : «الأئمّة من قريش» وبه فتح الأنصار ، والعجب كلّ العجب أن يرى سالماً
يصلح للخلافة(٣) ولا يرى عليّاً يصلح
الصفحه ٢٥٠ : إلى الخلاف الأوّل ، فنبذوه وراء ظهورهم ،
واشتروا به ثمناً قليلاً» ، سرّ العالمين : ١ / ٣١ ، نشر مكتبة
الصفحه ٢٨٥ : المطاف تحوّل الخلافة
الإسلامية إلى ملك وراثي. اشتمل الكتاب على مقدّمة يبيّن فيها مختلف الدراسات
لنهج