في أثناء الكتاب عن بعض مشايخه في (٦١٠) نسخه منه موجودة في ( حسينية كاشف الغطاء ).
( ١٥٦٣ : حدائق الوصول إلى علم الأصول ) لسيد مشايخنا أبي محمد الحسن بن السيد هادي صدر الدين الكاظمي المتوفى (١٣٥٤) خرج منه أكثر أبواب الأصول.
( ١٥٦٤ : حدائق اليقين في فضائل إمام المتقين والآيات النازلة في شأن أمير المؤمنين (ع) ) للمولى أبي طالب الأسترآبادي ، لم يذكر فيه اسم المؤلف لكنه ألفه باسم الشاه طهماسب الذي توفي (٩٨٤) أوله :
توشيح كلام هر
سخندان |
|
حمد است وسپاس
وشكر يزدان |
ذكر في أوله أنه أورد فيه تسعا وسبعين آية من آيات القرآن الكريم كلها نزلت في شأن أمير المؤمنين (ع) حسب رواية علماء العامة ، جميع تلك الروايات في كتبهم وصرح بأن الآيات النازلة في شأنه (ع) تزيد على ذلك العدد فقال نظما :
ز آيات قرآن كه
در شأن اوست |
|
چه از قول دشمن
چه از قول دوست |
به هفتاد وهشتاد
وبالاتر است |
|
دليلم بر اين
قول پيغمبر است |
گرت مى شنود ميل
تعداد آن |
|
در اين مختصر مى
كنم ياد آن |
والنسخة النفيسة المجدولة المذهبة منه من موقوفة النجف آبادي في مكتبة ( التسترية ) بخط المولى عبد الصمد اللنگرودي ، فرغ من كتابتها ( ١٦ ـ ع ١ ـ ١٠٤٣ ) وقد نقل عن هذا الكتاب المولى حيدر بن محمد الخوانساري أستاذ المحقق الآقا حسين الخوانساري في كتابه مضيي الأعيان الذي ألفه باسم الشاه عباس وفرغ منه في (١٠٢٣) الموجود نسخته في طهران عند جلال الدين المحدث ، وصرح المولى حيدر عند النقل عنه بأنه تأليف الكامل الفاضل مولانا أبي طالب الأسترآبادي رحمهالله.
( رسالة الحدث في أثناء الغسل ) تأتي في حرف الراء متعددة.
( الحدق الناظرة ) أو عيون الحقائق الناظرة في تتمه الحدائق الناضرة يأتي في العين.
( ١٥٦٥ : الحدق النواظر ) في تتمه كتاب النوادر ، الذي ألفه الفيض ، في الاخبار التي لم يذكر في الكتب الأربعة وخرج منه أخبار الأصول فقط ، فتممه الشيخ حسين