( ١٤٨٣ : حجية الظن في عدد الركعات ) للشيخ الفقيه محمد حسن بن الحاج محمد صالح كبة البغدادي المتوفى والمدفون بمقبرته في النجف في (١٣٣٦) مختصر في كراسة قرب ثلاثمائة بيت رأيته بخطه في مكتبته.
( ١٤٨٤ : حجية الظن في عدد الركعات وكيفية صلاة الاحتياط ، ) رسالة مبسوطة للسيد محمد كاظم بن عبد العظيم الطباطبائي اليزدي المتوفى بالنجف في ( ٢٧ ـ رجب ١٣٣٧ ) طبعت في طهران في (١٣١٧).
( ١٤٨٥ : حجية الظن الخاص ) والرد على منكريه ، للميرزا أبي القاسم بن المولى أحمد بن مهدي بن أبي ذر النراقي ، المتوفى (١٣١٩) وحمل إلى مقبرة شيخون بقم يوجد بخطه في كتبه.
( ١٤٨٦ : حجية الظن الخاص ) للسيد محمد حسين بن الميرزا أصغر شيخ الإسلام بن الميرزا محمد تقي القاضي الطباطبائي التبريزي المتوفى (١٢٩٤) يوجد عند حفيده السيد محمد حسين بن السيد محمد بن المصنف نسخه الأصل بخطه.
( ١٤٨٧ : حجية الظن الخاص ) للشيخ فخر الدين بن محمد علي الطريحي النجفي المتوفى (١٠٨٥) ذكر في أوله أنه ذهب فرد من فضلاء متأخري الأصحاب (١) إلى عدم جواز العمل بالظنون في أحكامه تعالى وقد استدل على ذلك بعموم الأدلة على النهي عن العمل بالرأي الذي هو الظن المستفاد من الاجتهاد ، ثم أطال في النقض والإبرام ، وقال في آخره [ إن الأدلة على مشروعية الظن ليست على عمومها وانما هي مقصورة على الظنون المستفادة من أدلة الكتاب والسنة وأما غيرهما من الظنون فمنفي بالآيات الكريمة والاخبار المتواترة ومن ادعى ذلك فليطالب بالبيان والحمد لله على التمام ] نسخه منه في مكتبة ( التسترية ) ونسخه في بيت الطريحي وسماها مالك تلك النسخة بـ « جامعة الفوائد » لكون عناوينه ( فائدة ، فائدة ) كما أشرنا إليه في ( ج ٥ ـ ص ٧٦ ).
( ١٤٨٨ : حجية الظن الطريقي ) للشيخ أسد الله بن إسماعيل الدزفولي الكاظمي المتوفى (١٢٣٤) صدره بمقدمات خمس مبسوطة ، رأيته بخطه منضمة إلى المناهج الذي بخطه أيضا ، لكن النسخة ناقصة من آخرها.
__________________
(١) مراده المولى محمد أمين الأسترآبادي الذي ألف هذا الكتاب في الرد عليه.