على شيخنا الخراساني ، ثم شيخنا الشيرازي والتقط من تقريراتهما هذه الحاشية كما صرح به على ظهر المطبوع منها في (١٣٤٤) وبعد وفاه شيخنا الشيرازي بقي في الحائر مقيما بوظائف الإمامة والتدريس إلى (١٣٥٠) فرجع إلى مولده قم وبها توفي (١٣٥٤).
( ١٠٢٤ : الحاشية عليها ) للميرزا علي بن الشيخ عبد الحسين بن المولى علي أصغر الواعظ الجليل بالحائر الإيرواني المتوفى بالنجف ( ١٢ ـ ع ١ ـ ١٣٥٤ ) عن نيف وخمسين سنة ، وجده الواعظ أخ الفاضل الإيرواني الشهير وتوفي بالمدينة المنورة راجعا عن الحج في (١٣٠٠) ودفن بالبقيع ووالده الشيخ عبد الحسين توفي (١٣١٤) ، والحاشية موجودة بخطه عند ولده الميرزا يوسف الإيرواني في النجف.
( ١٠٢٥ : الحاشية عليها ) للشيخ علي بن الشيخ يوسف بن علي الفقيه الحار يعني العاملي المعاصر ، هي على الجزء الأول فقط بخطه في المسودة.
( ١٠٢٦ : الحاشية عليها ) للسيد محسن بن السيد مهدي الطباطبائي النجفي المعاصر ، المعروف بيته بالحكيم ، المولود (١٣٠٦). فرغ من الجزء الأول (١٣٤٥) ومن الجزء الثاني (١٣٤٦) ، وله حاشية قديمة على الجزء الثاني ، فرغ منه (١٣٣٩).
( ١٠٢٧ : الحاشية عليها ) للسيد محمد بن علي بن علي نقي الحسيني الكوه كمري التبريزي نزيل قم في مجلدين بخطه.
( ١٠٢٨ : الحاشية عليها ) لولد المؤلف الميرزا محمد النجفي المولد ، نزيل مشهد خراسان ، والمتوفى منقيا بطهران في (١٣٥٥).
( الحاشية عليها ) للشيخ مرتضى بن محمد حسن المظاهري الأصفهاني ، اسمها نهاية المأمول.
( ١٠٢٩ : الحاشية عليها ) للشيخ مهدي بن إبراهيم بن هاشم الدجيلي الكاظمي المعروف بجرموقة المتوفى (١٣٣٩) ذكرها تلميذه السيد مهدي في أحسن الوديعة.
( ١٠٣٠ : الحاشية عليها ) للشيخ مهدي بن الشيخ حسين بن عزيز الخالصي الكاظمي المتوفى بمشهد خراسان في (١٣٤٣) طبعت ببغداد مع أصلها.
( الحاشية عليها ) اسمها نهاية المأمول للسيد هادي الإشكوري ، هي في كراريس كتبها من تقرير أستاذه الآقا ضياء الدين العراقي ، المتوفى (١٣٦١).