جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المولود (٨٣٠) والمتوفى (٩٠٧) كان أبوه قاضيا بشيراز وينتسب إلى أبي بكر ، وتولى هو قضاء فارس والتدريس في مدرسة الأيتام بها ، وله مؤلفات كثيره في الفقه والأصول والكلام والفلسفة والتفسير وغيرها.
( ١٩ : الحاشية على الجديدة منهما ) للميرزا حبيب الله الشهير بميرزا جان الباغنوي الشيرازي أوله ( جل جلالك اللهم يا واجب الوجود ، وعم نوالك يا صاحب. الفقير حبيب الله الباغنوي ) عناوينه ( قوله ـ أقول ). يوجد نسخته في مكتبة ( المشكاة ).
( ٢٠ : الحاشية على الجديدة منهما ) للسيد القاضي نور الله الشهيد (١٠١٩) ذكرت في فهرس تصانيفه.
( ٢١ : الحاشية على القديمة منهما ) تأليف ميرزا جان المذكور ، أوله ( قال المصنف ره : اعلم أن البراهين المؤدية إلى هذا المطلوب. آه. إشارة إلى أن ) كبيره في نحو أربعة آلاف بيت كتب النسخة محمد حسن بن سلطان حيدر الطباطبائي في (١١١٠) وهي في مكتبة ( المشكاة ).
( ٢٢ : الحاشية على القديمة منهما ) للمدقق الميرزا محمد بن الحسن الشيرواني الأصفهاني المتوفى ( ١٠٩٨ أو ١٠٩٩ ) ودفن بمدرسة الميرزا جعفر في المشهد الرضوي وهي حاشية مدونة رأيت منها نسخا ، منها نسخه خط شيخنا الشريعة الأصفهاني أوله ( الحمد لمن تقدس جنابه أن يكون شريعة لكل وارد ).
( ٢٣ : الحاشية على القديمة منهما ) لتلميذ المصنف ( الدواني ) وهو المولى جمال الدين محمود الشيرازي كما ذكره القزويني في تتميم الأمل أو السبزواري بدل الشيرازي كما في الروضات.
( ٢٤ : الحاشية عليه ) للميرزا إبراهيم بن المولى صدر الدين محمد الشيرازي المتوفى (١٠٧٠) كما حكى عن صاحب الرياض.
( ٢٥ : الحاشية عليه ) للسيد حسين الخلخالي الحسيني الذي تلمذ على حبيب الله الشهير بميرزا جان الباغنوي المذكور آنفا. وله تصانيف وحواش كثيره تأتي في محالها ، وهو معاصر للمولى يوسف بن محمد جان القره باغي كما سيجيء في حاشيته على العقائد العضدية. وفي وفاته خلاف نذكره في حاشيته على تفسير البيضاوي.