الصفحه ٢٨٢ : هذا وقد ذكر فى القوانين على
القائلين بالاحتياط فى متن ما نحن فيه ما هذا لفظه مع انّه لا معنى للاحتياط
الصفحه ١٥٩ : المذكورة فى المتن بحسب الذيل ايضا فكان على المصنّف الاشارة له
ايضا قلت قد نقلا فى الحاشيتين عن السيّد فى
الصفحه ١٠٣٩ :
السند ولا المتن ولذا قال فى القوانين ان الترجيح اما من جهة السّند او من جهة
المتن او من جهة الاعتضاد
الصفحه ٥٠٠ : بعدم كون الموضوع مشكوك البقاء وان كانا متلازمين فى متن
الواقع وحاشية نفس الامر ثم انّ ما ذكره المصنّف
الصفحه ٥٤٣ : اليه فى المتن ايضا ان التفكيك المذكور وان كان ممكنا حيث انه لا يكون
من اخراج المورد القبيح المستهجن من
الصفحه ١٠٤٢ : دلالة
المفهوم الى غير ذلك وفى الفصول ذكر فى مرجحات المتن تقدم الفصيح على الركيك
والافصح على الفصيح ثم
الصفحه ٦٥٣ :
وبراءة الذمة بهذه الصّلاة مع وجود الماء مشكوك فيها الى آخر ما نقله فيها
عنه ويفهم من ذيله ان
الصفحه ٥٩٥ :
ذلك على انهم قائلون بحجّية الاستصحاب فيه الثانى ان النفى الاصلى كعدم
وجوب الزكاة عند الشكّ فى
الصفحه ١٠٤٠ : الفصيح والافصح والنقل باللفظ والمعنى فى مرجّحات المتن
مع انّ الاول داخل فى مرجح الصّدور والثانى فى مرجح
الصفحه ٥٩٣ :
العدمى حجة اجماعا والاستصحاب الوجودى ليس بحجة لعدم الدليل عليها ويكفى
الاصل فى ذلك وهذا ليس
الصفحه ٤٨٧ :
بين ان يكون الثابت به نفيا اصليّا كما يقال فيما اختلف فى كونه نصابا لم
تكن الزكاة واجبة عليه
الصفحه ١٠١٥ : ذكر ايضا من بعض كلمات الوحيد البهبهانى قدّس سره فى الفوائد
حيث قال واعلم انّه اذا ورد عام وخاص متنافيا
الصفحه ٦٥٥ :
فقط وقائل بحجّية الاستصحاب فى الاقسام الثلاثة الاخرى وكون تفصيله باطلا
او كان بعض عباراته
الصفحه ١٠٠٢ : يكثر نقلتها عن الامام ع اما مع اتحاد المتن كصحيحة الفضلاء
وحسنتهم ورواتهم او المعنى فحسب كما فى كثير
الصفحه ١٠٠٩ : الشهرة فى الفتوى والشهرة فى الرواية بدلالة الاولى على
حكم شرعىّ دون الثانية تحكم اذ الاولى على تقدير