الصفحه ٩٤٩ :
مع انه لو كان هناك مخالفة قطعية للواقع فقد سلف منه مرادا عدم جوازه مطلقا
فى الاحكام والموضوعات
الصفحه ٩٥٦ : بوجود الدلالة الالتزامية فى الصّورة المزبورة قلت ذلك
موقوف على كون الدلالة تابعة للارادة وهو ممنوع مع
الصفحه ٩٦٨ :
ثبوت الوجوب ولو فى مرحلة الظّاهر وكذا اذا استصحب الوجوب الشّرعى لذى
المقدّمة يترتب عليه حكم العقل
الصفحه ١٠٠٧ :
وانّ الامام ع اراد مضمونه دون الموافق خصوصا مع ما اعترف به فى الشق
الثانى من مساواة احتماله
الصفحه ١٠١٢ :
الجمع الخارجى على الجمع الداخلى فى باب العام والخاص والمطلق والمقيّد
ايضا ويؤيّد ذلك اختلاف
الصفحه ٤٩ :
الواردة فى جزاء الصّيد حيث قال انّ بعض اصحابنا سألني عن ذلك فلم ادر ما
عليه فقال ع اذا اصبتم بمثل
الصفحه ٧٣ :
من الشبهة مماثلا له
اه لأنّ فيما نحن
فيه لم يعلم بثبوت التكليف فى الجملة بل الشك فى اصل التكليف
الصفحه ١١٥ : نعم ذكر شارح
الرّوضة وجها آخر ونقله بعض محشّيها عن الشّهيد فى تمهيد القواعد فى بعض النسخ كما ذكر قال
الصفحه ١٢٨ : الثالث قوله
ما اشتبه فيه موضوع الحكم اه وقد اورد عليه السيّد الشارح قدس سرّه بان اللحم المشترى لا نعلم
الصفحه ١٤١ : لمخلوق وكذلك لا شكّ فى انّهم عالمون
بجميع الاحكام الفرعيّة من الوقائع الّتى حدثت او تحدث الى يوم القيمة
الصفحه ١٧٣ :
بوارد عليه مع ان مذهب المصنّف ليس اعتبار اصل البراءة مطلقا فى الشكّ فى
الوجوب التخييرى والتعيينى
الصفحه ٢٠٤ :
فى اوائل حجّية الظنّ عدم إباء بعض كلماته عن ذلك وتأويل هذه الكلمات ممكن
والعلم عند الله تبارك
الصفحه ٢٢٣ : والجواب عنه انه ليس فى الحديث
دلالة على جواز تصرفه فى الجميع فان حكم الباقى مسكوت عنه نفيا واثباتا فى
الصفحه ٢٩٣ : مجراه كما ذكرناه فى بيان المعنى فلا بدّ ان يؤخذ
بالاحتمال الاوّل والحكم بعدم جواز الاقدام على فعل صلاة
الصفحه ٣٧٧ :
لم يكن من هذا القبيل كمن شكّ فى السّجدة وهو فى التشهد مثلا لاستلزامه
زيادة سجدة شرعا فاحتياطه فيه