الصفحه ٤٨٢ :
حجّية الاستصحاب عنده مطلقا والله العالم قوله
وان توهّم بعضهم جريان عموم اه فرغم ان لا تنقض يثبت قاعدتين
الصفحه ٥٣٠ : الباب إن شاء الله الله كما لا يخفى على من انصف ولم يطلق فى ميدان
الجدال عنانه ثم انه ذكر فى الفصول ان
الصفحه ٥٣٢ : إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً وَلا
تُطِعِ الْكافِرِينَ وَالْمُنافِقِينَ وَدَعْ أَذاهُمْ فَلا تُطِعِ
الصفحه ٥٩٥ : سيأتى نقله إن شاء الله الله لكن قد اشار السيّد المحقق الكاظمى فيما
عرفت من كلامه الى ان الغزالى من
الصفحه ٦٣٥ : التقديرين فاما ان نقول بافادته
للمرة او التكرار وعلى التقادير فاما ان نعلم ان الحكم لا مزيل له او نشك فلا
الصفحه ٧٠١ : يجرى اصالة عدم التذكية لا فى نفسها ولا لاثبات الموت حتف الانف لعدم
الاثر له على التقدير المزبور وعدم
الصفحه ٧١٨ :
والمتعلّق على ثلاثة اقسام لانه اما ان يعلم استمراره ابدا اى ثبت من الشّرع كذلك
ولا يعلم له مزيل او يعلم له
الصفحه ٧٣٦ : استصحاب الحكم العقلى فراجع وقد اجاب
المصنّف عن المناقشة المذكورة بقوله لكن الاول لا دخل له فى الفرق بين
الصفحه ٧٤٥ :
لِغَيْرِ
اللهِ بِهِ) وقوله تعالى (قُلْ لا أَجِدُ فِي
ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ
الصفحه ٧٨٣ : الاحكام الشّرعيّة لاستلزامه
تجويز الجهل والبداء على الله تعالى وفيه انّ اول الشكّ فيه بحسب الواقع الى
الصفحه ٧٨٥ : صلىاللهعليهوآله فى المكان المعيّن والزمان المعيّن بالعلامات المعروفة
والمعجزات الماثورة قال الله تعالى (وَكانُوا
الصفحه ٨٠٤ : التسلسل المحال بل الوجود ليس
الّا فى الذّهن وكونه فى الذّهن وجود له زائد عليه وهكذا ولا يلزم التّسلسل
الصفحه ٨١٩ : بعموم الدّليل انّما يصح مع الشكّ
فى النجاسة والحلية الذاتيين (١) لكن قد يحتمل عروض النجاسة او الحرمة له
الصفحه ٨٣٦ :
فشكك ليس بشيء قوله وروى إسماعيل بن جابر عن أبي عبد
الله ع هذه الرّواية
صحيحة على قول العلّامة فى
الصفحه ٨٤٢ : الرّحمن بن ابى عبد الله عن أبي عبد الله ع فى رجل ينهض
من سجوده فيشك قبل ان يستوى قائما فلم يدر سجد ام لم