الصفحه ١٠٦٦ :
والفاقة فى غاية الشدّة مقرونا بفقدان الاسباب والكتب فصبرت على تلك الحال
وارجو من الله بلطفه وكرمه
الصفحه ١٠٦٧ : بدّ من الصّبر والتسليم والتأسّى بوجوده
المقدّس خصوصا اذا كان منتسبا اليه قال الله تعالى (لَكُمْ فِي
الصفحه ٦ : العقلى وكذلك اذا قلنا باصل الاشتغال من باب وجوب دفع
الضّرر المحتمل وقلنا بانّ اخبار الاحتياط مؤكّدة له
الصفحه ١٥ :
حكم العقل بشيء من جهة قطعه بالمصلحة او بالمفسدة فبالضّرورة يقطع بانّ
الحكم الصّادر من الله
الصفحه ٧٨ : الشبهات الحكميّة ايضا مسئلة اصولية فما ذكره
هنا لعلّه مناف له وسيجيء شرح ذلك إن شاء الله الله قوله
يمكن
الصفحه ٨٣ : الموضوع وامّا تعارض الروايتين فلا بد من حمله على الشبهة
الحكميّة وسيجيء شرح الحال فى محلّه إن شاء الله
الصفحه ١١٧ : غير هذا المورد ووجوب تقليد المقلّد له فتدبّر
قوله وح فيحكم الجاهل بما يحكم به عقله يعنى على تقدير عدم
الصفحه ١٤٢ : باختصاص علم
ما فى الآية (إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ
عِلْمُ السَّاعَةِ) اه بالله تعالى وتقدّس على عدم علمهم بها
الصفحه ١٦٨ : على تقدير تسليمه انما هو فى بعض الاخبار مثل قول أبي عبد
الله ع فى رواية المحاسن ففعل ذلك طلب قول النبى
الصفحه ١٩٣ : تنزيه المسلم عنها ما دام
الامكان قوله التمسّك فيما نحن فيه بالنصّ اه قد اقتصر المصنّف على رواية عبد الله
الصفحه ٢٦١ : الارتكاب من جهة السوق كما سيشير اليه
قوله ع والله انّى لأعترض السّوق واشترى اللحم اه قلت ان ظاهر قوله ع أمن
الصفحه ٢٧٦ : من جهة الوصف وقد تقرّر فى موضعه
عدم المفهوم له قلت الوصف وان لم يكن له مفهوم فى حدّ ذاته لكن قد يلتزم
الصفحه ٢٨٠ : على كلمات المحقّق فى مسئلة الاستنجاء بالأحجار وقد
عثرت بعد ذلك على كلام له فى باب الاستصحاب حيث صرّح
الصفحه ٤٣٣ : واحتمال عدمه
لامكان استلزامه الضرر بان يحيط بمال الرّاهن والضرر منفى بالحديث المتواتر ضعيف
ولا وجه له عندى
الصفحه ٤٦٢ : مكافئتها
لهذه الأدلّة تحمل على ما اذا كان لا غرض له الّا الاضرار بل فيها كخبر سمرة ايماء
الى ذلك سلمنا لكن