الصفحه ٨٠ : الامر المشكل
الّذى لا بدّ ان يرد حكمه الى الله ورسوله ومن الشبهات الّتى امر رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤١ :
الاصوليّة الاعتقادية مما يتعلق بالله وملائكته وكتبه ورسله وتفاصيل المحشر
والبرزخ والقيامة بطريق
الصفحه ١٧٩ : الاوّل وهو ضعيف وفى الذكرى
لا نعلم له مأخذا لكن فى المروى عن احتجاج الطبرسى الى آخر ما افاد وح فيجب طرح
الصفحه ٢٢٤ :
حملها على اشتباه مذكّى السّمك بميتته وكذلك على جدى رضع من خنزير حتى شب
فاستفحله رجل فى غنم له
الصفحه ٢٩٥ : الصّحة او دفع المرض وعلى التقديرين وجب له الاتيان
بكلّ ما يحتمل ان يكون جزء او شرطا والّا كان نقضا لغرضه
الصفحه ٣٧٨ :
قتلوه قتلهم الله انّما كان دواه العىّ السّئوال والعىّ يحتمل ان يكون صفة
مشبهة من عىّ اذا عجز ولم
الصفحه ٤٤٨ : تعيّن الحمل على المعنى الثانى او الثالث الرّاجع اليه مضافا الى عدم
موافقة احد له فيما اعلم وكلام الفاضل
الصفحه ٤٩٨ :
المترتب على الموضوع الكلّى وهو شرب المسهل للصّفراء لانّ ثبوته له معلوم
ولا يمكن اثبات وجوده فى
الصفحه ٦٩٢ : بعدم وجوب الغسل لمعارضة الاستصحاب الكلّى له
لاقتضائه عدم جواز الدخول فى الصّلاة مع عدم الغسل واقتضا
الصفحه ٧٤٢ : فى غير المورد المزبور فلا
يكون ما ذكره قدّس سره دافعا له لعدم ثبوت الحكم الواقعى الثابت فى هذه
الصفحه ٧٤٧ : بوجهين آخرين
احدهما قوله تعالى (فَاعْبُدِ اللهَ
مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ) بناء على كون الاخلاص هو قصد
الصفحه ٧٧٨ : العلامة ليس على ما ينبغى والله العالم قوله
واما الشرعيّة الاعتقادية فلا يعتبر الاستصحاب فيها لا يخفى ان
الصفحه ٨٦٤ : ءة الذمّة وعدم البلوغ وليس لمدّعى الاصلية اصل يستند اليه
ولا ظاهر يرجع اليه اى فان اختلف الضّامن والمضمون له
الصفحه ٨٨٦ : تعالى (يُؤْمِنُ بِاللهِ وَيُؤْمِنُ
لِلْمُؤْمِنِينَ) فقد عرفت فى باب حجية خبر الواحد وفى هذا الباب ايضا
الصفحه ٩٢٤ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
قوله خاتمة فى التعادل والتّرجيح وحيث ان موردهما الدليلان المتعارضان