الصفحه ١٤٣ : (وَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ) وقد روى ان
الصفحه ٤٤٤ : والمعصية لا بدّ له ان لا يضرّ جاره ولا ينسبه الى المعصية ما وجد للحمل
على الصّحة سبيلا ومثل قوله ع من اضر
الصفحه ٦٣٠ :
السببية له بداهة ان مجرد انشائها لا يؤثر احداث تلك الخصوصية وظهر من ذلك
حال انشاء الشرطيّة
الصفحه ١٠٦٨ : ءة وكان ولدى السيّد مهدى سلمه
الله وصهرى السيّد الاجلّ الفاضل الحاج السيّد مرتضى وغيرهما مشتغلين بتصحيحه
الصفحه ٣٤ :
تلك الكلمة تطرد الخبيث وتدفعه الرابع ان سلسلة الممكنات منتهية اليه فلا
يوجد له موجد قوله الوسوسة
الصفحه ٦٠ : سيأتى وقوله تعالى (قُلْ ما عِنْدَ اللهِ خَيْرٌ مِنَ
اللهْوِ وَمِنَ التِّجارَةِ) وما ذكره بعضهم من ان قول
الصفحه ١٣٩ :
والله مناخ ركابهم وموضع ميّتهم فقيل له يا امير المؤمنين ع ما هذا الموضع
فقال هذا كربلا يقتل فيه
الصفحه ١٥٩ : الاجماعات
المنقولة على ما دريت والله العالم قوله
كلّما يحتمل فيه الثواب الاولى ان يقول كلما بلغ فيه الثواب
الصفحه ١٨٣ : فى الحسن لابراهيم قال سئل
إسماعيل بن جابر أبا عبد الله ع قال اصلحك الله انّ علىّ نوافل كثيرة فكيف
الصفحه ٤٣٧ : عدم
اضرار الله تبارك وتعالى بعباده ايضا كما يظهر من استدلالهم فى اخراج المؤن من
الزّكاة بنفى الضّرر
الصفحه ٩٨٠ : الاحاديث لا محالة وان كان له ملكة الاستنباط والقدرة على ردّ
الفروع الى الاصول ويجوز للعامى تقليدهم واخذ
الصفحه ١٠٥١ : مبنى على ان لا يكون بسم الله آية مستقلة كما هو
مذهب بعض العامة والظاهر ان الرواية وردت مورد التقية
قوله
الصفحه ١٠٥٢ : ابى عبد الله ع فيما جاء فى الحديث عورة المؤمن على
المؤمن حرام قال ع ما هو ان تنكشف فترى فيه شيئا انما
الصفحه ١٠٦٠ : يبقى مورد لاخبار التخيير اصلا
قوله مثل مكاتبة عبد الله بن محمد اه نقل بعضهم عن على بن مهزيار قال قرأت
الصفحه ٦١ :
ومثله رواية اخرى مروية فى الكافى عن هشام بن سالم قال قلت لابى عبد الله ع
ما حق الله على العباد