الصفحه ٣٢١ : المستفاد من الأخبار لكنه كلام
آخر لا ربط له بما هو المراد من العبارة هنا
قوله عند تعارض المقيد لفظ المقيد
الصفحه ٤٣٠ : على فيه فقلت ولم ذلك قال لانّ رسول الله صلىاللهعليهوآله اتى الناس بما اكتفوا به على عهده وما
الصفحه ٥٧٠ :
للاموات هذا ممنوع وفى المطول ومجمع البحرين عن الصّحاح ان احدا
اسم لمن يصلح ان يخاطب به يستوى فيه
الصفحه ٨١٦ : والله العالم باحكامه قوله وبهذا الوجه يصح
للفاضلين اه يعنى بالتسامح
العرفى فى الموضوع مطلقا لا فى باب
الصفحه ٨٢٠ : فيكون المراد من القول المزبور دوران الحكم مدار اسم
الموضوع الحقيقى اللّبى لا ما هو اسم الموضوع اللّفظى
الصفحه ١٥٤ : لا يسمّى ذلك ثوابا بناء على ان الثواب فى مورد اطاعة الامر المحقق فمع
عدمه لا يستحق اسم الثواب عليه
الصفحه ٦١٨ : الاحكام لا يدور عليه شيء اذ يرجع الى النزاع فى اطلاق اسم
الحكم عليه والّا فهو فى نفس الأمر يتحقق قطعا ثم
الصفحه ٨٠٢ : جريان الاستصحاب فواضح بل
لا يصدق اسم الاستصحاب والبقاء والابقاء مع عدم بقاء الموضوع كما سيظهر وجهه لك عن
الصفحه ٨٢١ : الصّورة الجنسية والاجزاء الخارجية من غير
مدخلية الصّورة النوعيّة فى الموضوع بان تكون جزء له او قيدا واما
الصفحه ٢١٢ : الخمر مثلا اسم للخمر النفس الامرى فلا بد من الحكم بثبوت الحرمة
لها مع قطع النظر عن العلم والجهل قوله حتى
الصفحه ٣١٦ : فى ماهيّة العبادات ولذا منعهم الّذين يقولون بان اللّفظ اسم لخصوص الصّحيحة
وهذا واضح الدّلالة على
الصفحه ٣١٨ : الاطلاق بعد صدق الاسم بان الصّحيح الّذى هو مطلوب الشارع هو هذا اذ لو كان
مراده غيره لبيّنه وقيده وحيث لم
الصفحه ١٣٦ : ع وفى الأخبار الكثيرة ان اعمال
النّاس تعرض على رسول الله ص والأئمّة فى كلّ صباح او كلّ يوم وليلة او حين
الصفحه ٧٤٣ : للفعل انتهى الثانى دلالة كثير من
الآيات على كون نفس عبادة الله على وجه الاخلاص مأمورا بها مثل قوله تعالى
الصفحه ٧٤٤ :
هذا القبيل انما يريد الله ليذهب عنكم الرّجس اذ من المعلوم ان المقصود
ارادة الله اذهاب الرّجس عنهم