الصفحه ٢٣٠ : الصّلاة فى الثوبين المشتبهين وفى الدّرة النجفيّة نقل عن صفوان بن يحيى فى الحسن عن
أبي عبد الله ع انّه كتب
الصفحه ٢٤٧ : يجوز له دفع الضّرورة
بمال الغير بل وكذلك اذا دار الامر بين محرّمين يكون واحد منهما اشد واضطرّ الى
الصفحه ٢٦٠ : لعدم كون العلم الاجمالى سببا له كما لا شكّ فى انّ
الشكّ فى احد الإناءين ليس كذلك لكونه سببا له ويمكن ان
الصفحه ٢٧١ : ع ابعثك على ما بعثنى عليه رسول الله ص لا ارى قبرا مشرفا
الّا سوّيته ولا تمثالا الا طمسته واما خدد بالخا
الصفحه ٢٧٥ : وقد اسمعناك بطلانه وسيجيء توضيحه إن
شاء الله الله قوله ودعوى ان مرادهم اه توضيح الدّعوى المذكورة ان
الصفحه ٣٠٣ :
تبعا له ومصدقا لما بين يديه قوله
هذا كلّه ان جعلنا المرفوع والموضوع اه لا يخفى انّ اخبار البرا
الصفحه ٣٢٢ : والسّنة القطعية
بخبر الواحد وكذا تقييدهما به كذلك الخبر الّذى له معارض بل يمكن شمول ما دلّ على
حجّية خبر
الصفحه ٣٣٢ : اذا استفيد من الخارج كونه مقدّمة وح فنفى الوجوب
الغيرى له كاشف عن عدم وجوب ذى المقدّمة ثم ان الشّرط
الصفحه ٣٤٧ : عنه ثم انه لا بدّ من ان يحمل كلام
المصنّف ثم بدا له فى الاثناء على عدم التجاوز عن النصف او عدم بلوغ
الصفحه ٣٥٠ :
الاستصحاب إن شاء الله الله قوله فلا يبعد كونها
من الاصول المثبتة لانّ الحكم
بصحّة الصّلاة مترتب على فعليّة
الصفحه ٣٥٢ : يجبّ عمّا سبق وقوله تعالى (تُوبُوا إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً
عَسى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ
الصفحه ٣٥٤ :
الرّازى ذكر له ايضا معانى ثلاثة دوموا على ما انتم عليه ولا تشركوا فتبطل
اعمالكم قال الله تعالى
الصفحه ٣٦٦ : يخلو عن شوب الاشكال اذ صدر الرّواية على ما نقل فى الفصول هكذا
انّ رسول الله ص خطب فقال انّ الله كتب
الصفحه ٣٨٩ : بالنّسبة الى امر غير مقدور له يعنى
كالزمان وقد عرفت (١) كل يصحّ ان يكون وجوب الواجب على تقدير حصول امر
الصفحه ٣٩٤ : مضيّقا فاذا كان ملتفتا فى برهة من
الزّمان بوجوب تعلم مسائله مثلا ثم حصل له الغفلة الى ان حصل له الاستطاعة