الصفحه ٧٥ : فجعل له علامة يعتمد عليها يعنى انّه اوجب اعتبار زوال
الحمرة لكى يحصل الجزم بالغروب مطردا مثل اعتبار
الصفحه ٩٢ : الوقف ويجوز كل واحد من الامرين فيه وينتظر ورود السّمع
بواحد منهما وهو الّذى كان ينصره شيخنا ابو عبد الله
الصفحه ١٠٧ : مقتضى اكثر الادلّة من العقل وما حجب الله ورفع عن امّتى وبعض
تقريرات الاجماع هو البراءة وعدم العقاب بلا
الصفحه ١١٠ : التقديرين قوله
فانّ هذا الموضوع فى نفسه اه فان الموضوع المشتبه من حيث هو كذلك لا حكم له الا الحرمة عندهم
الصفحه ١١٥ : ولعلّ
الناقل فهم من قوله عملا بالاصلين المنضبطين فى المتولّد بين مأكول وغيره ذلك
والله العالم وفى بعض
الصفحه ١٤٦ : يعقوب باسناده قال قلت
لأبي عبد الله ع انّى تزوّجت امراة فسئلت عنها فقيل فيها فقال ع وانت لم سألت ايضا
الصفحه ١٥٨ : الصّادق ع من بلغه شيء من
الثواب على شيء من الخير فعمل به كان له اجر ذلك وإن كان رسول الله لم يقله وقد
نقل
الصفحه ١٧٢ : لما سيأتي وقد مثل له بما اذا تعلّق الوجوب بطبيعة لم
يعلم كونها مرسلة مطلقة او مهملة كما اذا شك فى كون
الصفحه ١٧٧ : الكافى بسنده عن سماعة عن أبي عبد
الله ع قال سألته عن رجل اختلف عليه رجلان من اهل دينه فى امر كلاهما يرويه
الصفحه ١٩٤ :
فان القائل بالوجوب يقول بانّ حكم الله الواقعى فى الواقعة هو الوجوب لا
التحريم والاباحة وغيرها
الصفحه ١٩٦ : عدم انكار ما جاء به النبىّ ص
والالتزام بالاباحة انكار له فى الظاهر مع انه يمكن القول بوجوب الالتزام
الصفحه ١٩٧ : ملاحظة عدم جريان ادلّة الاباحة
والبراءة كما سمعت وسيأتي والله العالم قوله
ومن هنا يبطل قياس ما نحن فيه
الصفحه ٢٠٨ : التفصيل بناء على المعنى الأوّل انه مع البناء على التخيير الاستمراري
يجوز له العدول لعدم بنائه على بقائه
الصفحه ٢١١ : بارتكاب الحرام فلا نجوزه وتمام التحقيق فى ذلك يجيء فى اواخر
الكتاب إن شاء الله الله وفى الدّرة النجفيّة
الصفحه ٢١٧ :
قوله كلّ شيء لك حلال ونحوه يستفاد منه حلية المشتبهات بالشبهة المجرّدة له
حتى يرد بما ذكره بقوله