الصفحه ٤٩٧ : يمكن الاخذ به مع حصول القطع ببراءة الذمّة او امكان
تحصيله وامّا كون الظنّ الخاصّ المطلق حجّة فى صورة
الصفحه ٥٣٢ :
كثيرا كافيا يعنى انّ الخبر الجامع للشّروط لو كان بنفسه كثيرا كافيا مع قطع النظر عن
العلم الإجمالي
الصفحه ٥٩٤ : منافيا للأخذ بالظنّ المانع وقد عرفت ان
ما ذكر لا ينفع شيئا مع قطع النظر عن دليل الانسداد وكذا مع ملاحظته
الصفحه ٦٢١ :
انكاره لما ثبت من الدّين ضرورة مع عدم كونه ضروريّا عنده وقد اختلف فى
اسلام من كان كذلك ففى كشف
الصفحه ٦٣٠ : إِنَّكُمْ لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ) وغير تلك من الآيات الصّريحة فى ذلك مع عدم ورود آية
على خلاف مضمونها فانكاره
الصفحه ٦٤٨ :
للاسلام او جزءا منه او بالعكس وشرط الشّيء وجزئه يقبل مع كونه غيره ولا يلزم من
ذلك ان يكون الأيمان هو
الصفحه ٦٨٠ : الاقتصار على الجواب الثانى قوله
مع قطع النظر عن الشّهرة فانّ مصبّ اخبار التخيير والتّرجيح انّما هو فيما
الصفحه ٢٧ :
من كون الحكم بالحرمة والنّجاسة مترتّبا على معلوم الخمريّة مع عدم اختصاص
كلام المحدّث المذكور
الصفحه ٨٦ : الشّبهة الموضوعيّة لا يجرى فى
الشّبهة الحكميّة فان لم يتم بان يقال لا يجوز الرّجوع الى الاصول المخالفة مع
الصفحه ١٠١ :
النظر عنه وقد يدعى كون النّزاع فيه وممّا ذكرنا ظهر انّ الحكم بالامكان فى
غاية الوضوح وان الحكم
الصفحه ١٣٠ :
فى تحقق التشريع القصدى وقال فى الحاشية فى مقام الرّد على من زعم عدم تحقق
التّشريع الّا مع
الصفحه ١٦٢ : والكتب
ما كان عند كلّ واحد من فضلائهم الا اصله لا غير او مع اصل واحد من غيره وبالجملة
ما كان مجموع
الصفحه ٢٢٩ : الشّهرة والإجماع المنقول واضرابهما على خلافه فكيف يكون
المناط هو الظنّ كائنا ما كان هذا مع ما فى تفريع
الصفحه ٢٣٦ : صريحا
مجمعا عليه وفى موضع آخر بل يمكن ان يقال انّ العمل بالظنّ فى اللّغات سيرة كافة
الأنام مع علم النبىّ
الصفحه ٣١٠ : أبا بصير وقوله ما يمنعك من محمّد بن
مسلم الثقفى وقوله ع ما يمنعكم من الحرث بن مغيرة النظرى وقوله ع ائت