الصفحه ٦٢٩ : ومعتبرا فى الأيمان والإسلام وانّ ما ذكره قدسسره من انّ عدم ذكر المعاد فى خبر من اخبار الباب ربما يشهد
على
الصفحه ٦٣٤ : الأشكال من الجهات المسطورة فنقول
ينبغى قبل تحقيق الحقّ فى ذلك بيان امرين الاوّل انّ الايمان فى اللّغة هو
الصفحه ٦٦١ : من السّياق وبعض كلماته
السّابقة واللّاحقة اعتبار معرفة الأئمّة كذلك فى الأيمان بالمعنى الاعمّ
الصفحه ١٦٥ :
الالفاظ كالاسلام والكفر والايمان وغيرها الواردة فى الكتاب والمراد منها نوع خاصّ
او صنف كذلك او فرد كذلك من
الصفحه ٦٦٨ :
انّه لو حصل منه العلم لزم اجتماع النقيضين فى المسائل الخلافيّة مثل حدوث
العالم وقدمه الثالث انّه
الصفحه ٣٤٦ :
فى شأن النزول من انّ المراد به الوليد بن عقبة وكونه مأمورا من قبل
الرّسول ص باخذ الصّدقات من بنى
الصفحه ٦١٧ : جميع الآثار دنيويّة واخرويّة فكفرهم باطنى لا ظاهرى او انّ الكفر فيها
بمعنى عدم الأيمان عمن من شانه ان
الصفحه ٨٧ :
الامام عليهالسلام فيه وعقد القلب على ذلك بعد ان ذكر ع جملة ممّا يعتبر
فى الايمان وامّا الاعمّ منه ومن
الصفحه ٣٠٩ :
من الرّواة وقد نبّهوا بذلك فى بعض الأخبار ففى بعضها ردعا للسّائل ليس حيث
تذهب وفى بعضها هذا يظنّ
الصفحه ٦٣٠ :
(وَضَرَبَ لَنا
مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ قالَ مَنْ يُحْيِ الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ قُلْ
الصفحه ٦٥ : ءُ) وغير ذلك وما ذهب اليه المعتزلة ايضا من عدم امكان
العفو او عدم وقوعه بالسّمع باطل ايضا ويرده ايضا قوله
الصفحه ٢٢٩ : ايمان الرّاوى وعدالته وغير ذلك من
الشروط كما فعله صاحب المعالم وغيره وهذا تناقض واضح انتهى لكن قد عرفت
الصفحه ٢٧١ : بعضها ومنها ما عن الصّادق ع قال قال رسول الله انّ لكلّ بدعة من بعدى يكاد
بها الأيمان وليّا من اهل بيتى
الصفحه ٢٥٣ : لفظ البيّنة كقوله ص انّما اقضى بينكم بالبيّنات والأيمان وقوله ص
البيّنة للمدّعى واليمين على من انكر
الصفحه ٣٢٧ : فالرّقبة
انّما اطلقت على الماهيّة لا بشرط وانّ قيد الأيمان انّما جاء من جهة قوله مؤمنة
فيتعدّد الدالّ